لماذا أباح الله التعدد رغم ان ذلك يجرح مشاعر الزوجة؟
نظامًا موجودًا قبل الإسلام في الديانة اليهودية وقليل من الديانات الظرف التى لم تحط حدًا أعلى لهذا، وايضا فإنّ الديانة المسيحية لم يرد فيها موضوع ملحوظ يـ⊂ــرم التعدد، أما الإسلام فجاء لها بضوابط وحدود إذ إنّ التعدد لا يتعدى الأربعة سيدات.
النفقة: تشتمل عـLـي الغذاء
والمشروب والكسوة والشقة وما يلزمه، فقبل الإقدام عـLـي الزواج عـLـي الرجل أن يكون يملك القدرة النقدية للإنفاق عـLـي القرينة فإذا لم يكون أيضا فلا يجوز شرعًا الزواج فكيف بالتعدد فالنفقة واجبة بإجماع العلماء.
الإنصاف بين الزوجات:
المقصود بالعدل هنا في الإنفاق من المأكل والمشرب والمنزل والكسوة وأيضًا المبيت والمعاملة أي ما يمكن له الإنسان فعله وتحقيقه، ولا يُغاية به الموضوعات الخارجة عن الإرادة كالميول القلبية والمحبة فالزوج غير مُطالب بهذا فلا يُكلّف الله نفسًا إلّا وسعها.
الزواج بأربعة حريم
لاشكّ أنّ المسلم مأمورٌ صارّباع تعليمات الله -هلم- والتسليم لِحُكمه، حتى وإذا كان الدستور مُخالفًا لهواه ومصالحه، مثلما أنّه غير متطلباتٍ بمعرفة الحكمة من خلف قانون القرارات؛ لأنّها قد تخفى عـLـي عدد محدود من الناس وقد تبدو لبعضهم، فإن ظهرت
هذه الحكمة للمسلم
لماذا شرع الله التعدد للرجال دون الإناث.. 7 عوامل تعرف فوق منها
لماذا شرع الله التعدد
للرجال دون الحريم إباحة تعدد الزوجات للرجل دون المرأة سؤال يتبادر لأذهان الكمية الوفيرة من السيدات، والبعض غير المسلم يقومه باتهام الإسلام عن طريق تلك القضية بأنه لم يعدل بين الرجل والمرأة
متى ما أباح التعدد
للرجال لاغير ولماذا شرع الله التعدد للرجال دون الحريم ، فيما أن الفطرة التي إنتقل المرأة هي الغيرة، ورفضها لأي امرأة أخرى أن تشاركها قرينها ف لماذا شرع الله التعدد للرجال دون الإناث ذلك ما سنستعرضه :
لماذا شرع الله التعدد للرجال دون السيدات
وجعل لها مهرًا ونفقة
ومؤخر صداق ونفقة متعة، مثلما لم يلزمها بخدمة الرجل لكن أن الشرع قام بتكليف الرجال بأن يمنح خادمًا للمرأة يخدمها ويخدمه.
يقول الله سبحانه
وتعالى في سورة الحريم: "وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُوا ۖ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ ۚ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِن فَضْلِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (32)".
مثلما أن طبيعة المرأة
الفسيولوجية والبيولوجية لا تصلح للتعدد، فالمرأة هي ما تلد، فلمن ينسب نجلها إذا كانت أسفل أكثر من رجل؟ والمرأة يُقعدها الحيض والنفاس عن الت0لذذ الجن0سي التام بها، فهل يقعد برفقتها أربعة من الرجال عن الت0متع؟
مثلما أن المساواة بين
مختلفين تعني بغي أحدهما، فالمرأة خلق الله سبحانه وتعالى لها رحمًا واحدة، وهي صبر بوقت شخص ومرة واحدة في العام، ويكون لها تبعًا لذا مولود شخص من رجل فرد ،أما الرجل فغير ذاك: من المحتمل أن يكون له غفيرة أبناء من غفيرة زوجات، ينتسبون إليه ويحمل على عاتقه مسئولية تربيتهم والإنفاق عليهم، وتعليمهم ومداواتهم وكل ما يكون على ارتباط بهم وبأمهاتهم من شؤون.
مسئولية الرجل
أما المرأة فوقتما تتزوج بثلاثة أو أربعة رجال، فمن من هؤلاء الرجال مسؤول عن الحياة الزوجية؟ أيتحملها القرين الأكبر؟ أو القرين الـ2؟ أم يتحملها الأزواج الثلاثة، أم الأربعة؟ ثم لمن ينتمي أبناء تلك المرأة متنوعة الأزواج؟ أينتسبون لواحد من الأزواج؟ أم ينتسبون لهم جميعًا؟ أم تختار القرينة واحد من أزواجها فتلحق أولادها به؟.