رواية كاملة للكاتبة فاطمة إبراهيم كاملة
المحتويات
خطته ع أنه يوهم أخو سيادتك أن حصل حاجة بينه وبينها وأنها حامل منه ولما أخوك عرف قرر يجوزهالك علشان يضمن أن ابنه يبقي قدام عينيه وخصوصا أنه عز عرف أن كريم مبيخلفش ف ما هيصدق وكدا تبقي خطة عز ماشية تمام ويحصل إلا هو عاوزه من ناحية يضغط على سندرا أنه هيقتل جدتها ومن ناحيه يضمن خۏفها دايما من كريم وأمه ليفضحوها قدامك وتخسرك للابد لأن عز قالنا أنها لمؤاخذة يعني بتحبك سيادتك
سام مكنش بيتحرك واقف مكانه من الصدمة مش عارف يعمل ايه ولا تفكيره قادر يستوعب إلا بيتقال
سااام تعااالي معايا أرجووك
حط إيده ع رأسه إلا حسها ھتنفجر من الضغط كلها أصوات داخلة في بعضها دا كل إلا هامك بدل ما تطمن عليها وع إلا في بطنها!! ... لأ أنا أضطريت أقوله أني حامل علشان يسبني في حالي بس... يعني مش هتسيني أبدا .. أمال لو كنت راجل ودخ لت بيها كنت هتعمل فينا أيه! ...أنا قبلك مشيلهالك برضو ولا نسيت ... وتعرف كمان أن مراتك معانا... سام سامحني والله كان ڠصب عني و..
بصله سيف پصدمة وتفاجئ ساااااام!!!! ي صول حسين ي سااامح تعالوا بسرعه
دخلوا بسرعه ع الصوت وسندوه مع بعض دخلوه أوضته وفي ثواني كان سيف حايبله دكتور وبيكشف عليه دكتور طمنا في أيه!
أيييه أنت بتقول أيه ي دكتور!!
يالا بسرعه مفيش وقت
ثواني أكلم سيادة اللواء أديله خبر
بسرعه ياالا وأنا هكلم الإسعاف
تاني يوم الصبح
فاق سام ع محلول في إيده وصدااع هيفرتك دماغه قام من
السرير شال الإبرة من إيده وقام فتح الباب وخرج
الممرضة بتفاجئ أيه دا حضرتك رايح فين أنت لسه تعبان الدكتور جاي يشوفك
مردش عليها وسابها ومشي قابله سيف پصدمة سام أنت رايح فيين معقولة تقوم وأنت في حالتك دي!
بصوت مجهد ايه إلا حصل ومين إلا جابني هنا أنا عاوز أروح دلوقتي حالا
تروح أييه أنت لازم ترتاح والدكتور يشوفك الاول أنت فيك حيل تقوم من مكانك أزاي أصلا!
طب خلاص استني هقفل الحسابات واجي أوصلك
مردش سام عليه وسابه ومشي
وصل سام البيت ولسه هيطلع في الاسانسير نده عليه واحد بتاع بريد مش حضرتك سيادة الرائد ساام!
بصله سام بتذكر مش أنت إلا اااا...
قاطعه الشاب أيوا ي فندم أنا إلا جتلك من يومين هنا اتفضل الطرد دا علشانك
كرمش سام الصورة بغل وفتح الظرف التاني لقي صورة كمان ل سندرا مع شخص برضو مش ظاهر وشه بس هو كان عارف أن دا كريم واستنتج أن الرسالتين من شخص واحد وهي شهيرة لأن محدش يعرف بحكاية أمه غيرها هي وابنها وعيلة أمه بس
سند سام ع الحيطة وهو بياخد نفسه بالعافية حاسس أن الدنياا بوسعها دا كله بضيق من حوليه والهوا إلا حوليه بېخنقه أكتر طلع ووصل ل باب الشقة ولسه بيفتح الباب سندرا فتحت بلهفة ساام أخيرا جيت أنا كنت قلقانة عليك أوي و... پخوف مالك ي سام شكلك تعبان أوي كدا ليه تعالي أدخل
دخل وقفل الباب برجله وهي واقفه قدامه مش فاهمة حاجة ففتح قبضة إيده من ع الصور وفردها قدامها
برقت أول ما شافتهم و....
يتبع
عناق_سام
الحلقات_الاخيرة
روايتي_بقلمي_فاطمة_إبراهيم
رأيكم وتوقعاتكم يارب يعجبكم ....
عناق_سام البارت_والأخير
فتحت سندرا بلهفة ساام أخيرا جيت أنا كنت قلقانة عليك و... پخوف مالك ي سام شكلك تعبان أوي
دخل وقفل الباب برجله وهي واقفه قدامه مش فاهمة حاجة ففتح قبضة إيده من ع الصور وفردها قدامها
برقت پصدمة أول ما شافتهم نزلت دمعة من عينيها من غير ما تنطق حرف
بصوت ثابت دا كريم مش كدا
زادت دموعها پقهرة وهي حاسة أن لسانها تقل مش قادرة تتكلم مع أنها شافت الصور دي قبل كدا وعارفه حقيقتهم بس بطريقة كلامه والموقف إلا حطها فيه حست نفسها رخي صة أوي و لوهلة كانت هتصدق أنها حقيقية
علي صوت سام أكتر ما ترددي مبتتكلميش لييه مش دول الحقيقة ورا أن كريم كل شويه يتلزق فيكي وأنا نايم
متابعة القراءة