الذنوب التي تجلب الفقر.. 17 معصية يستهين بها كثيرون فتضيق أرزاقهم
الذنوب التي تجلب الفقر.. 17 معصية يستهين بها كثيرون فتضيق أرزاقهم
الذنوب التي تجلب الفقر.. 17 معصية يستهين بها كثيرون فتضيق أرزاقهم
الذنوب التي تجلب الفقر وتمنع الرزق ، تعد من أهم مخاوف الإنسان في كل عصر وأوان، لأن الرزق عامة مطلب ضروري، وارتكاب الذنوب سمة إنسانية مادامت الحياة ، من هنا تستوقفنا الذنوب التي تجلب الفقر وتمنع الرزق ، والتي تتحقق بعدة أفعال يقع فيها كثير من الناس، فيصيبهم الفقر وضيق العيش ، لذا كان لا بد من معرفة الذنوب التي تجلب الفقر وتمنع الرزق تجنبًا للوقوع فيها وكذلك معرفة أذكار تجلب الرزق، فكلّ ما علينا هو اللّجوء لله تعالى بالدعاء والاستغفار من أجل تحقيق هذا وتجنب الذنوب التي تجلب الفقر وتمنع الرزق .
الذنوب التي تجلب الفقر
الذنوب التي تجلب الفقر ، ورد فيها أن الفقر هو العوز والحاجة، وهو ضد الغنى ويعني عدم القدرة المالية على توفير الحاجات اللازمة لحياة الإنسان . والفقر شر ومن أهم الأمراض الاجتماعية مع الجهل والمرض، ولذا فإن الرسول صلى الله عليه وسلم استعاذ منه فقال: "وأعوذ بك من فتنة الفقر" . وفي رواية أخرى "وأعوذ بك من شرّ فتنة الفقر".
الذنوب التي تجلب الفقر ، ورد فيها أن الرسول -صلى الله عليه وسلم - جعل الفقر قرين الكفر في الحديث المعروف "اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر" ، بل إن الرسول صلى الله عليه وسلم جعل الفقر مقارباً للكفر في حديث "كاد الفقر أن يكون كفراً، وكاد الحسد أن يغلب القدر" ، ودعا الرسول صلى الله عليه وسلم فقال "اقض عنّا الدّين واغننا من الفقر".
الذنوب التي تجلب الفقر ، ورد فيها أن المعاصي ويطلق عليها أيضاً "الذنوب والآثام" فهي من العصيان وهو خلاف الطاعة، وعصى العبد ربه إذا خالف أمره بترك المأمور به وفعل المنهي عنه .
ومن حكمة الله تعالى وعدله ولكي تستقيم حياة الناس أنه رتب على الطاعات جزاءات حسنة وعلى المعاصي عقوبات عديدة ومنها الفقر وذلك بإحلال الفقر محل الغنى والميسرة أو استمرار الفقر واشتداد بؤسه وحدته لمن يرتكب المعاصي .
الذنوب التي تجلب الفقر ، ورد فيها أن النصوص الدينية في ذلك كثيرة ومنها ، أن الذنوب على إطلاقها تحرم العبد من الرزق، كما جاء في الحديث الشريف حيث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه" ، والإعراض عن ذكر الله تعالى بمعنى عدم الالتزام بما أمر سبحانه به وفعل ما نهى عنه عاقبته ضنك المعيشة بالفقر والعوز والاحتياج، كما جاء في قوله تعالى: «وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى» الآية 124 من سورة طه .