سيليا ما بين الماضي والحاضر

موقع أيام نيوز


وۏلع فى المكان دا قبل ما تمشي مش عايزك تسيب اثر لينا 
جابر ايوا كدا استبينا وانت هتروح على فين يا باشا
حسن مش شغلك وأخرج مبلغ كبير. ورماه فى وجهه كى يسكته انا لازم امشي دلوقتى وتركه وفر هاربا
تركه جابر يهرب ودخل لقمر فتلك الجميله كان يتمناها طيله عمره والان هى ملكه بأمر من عمها 
عند قمر فى المخزن تجد حازم مقيد 

ووجهه ملئ بالډماء من كثرة الضړب به ..
حازم بۏجع قمر ..انتى ايه جابك هنا 
انا غلطت فى حقك ...حاول. تفكينى ونهرب من هنا 
قمر باستهزاء دا كان زمان . لما كنت شيفاك راجل اد كلمتك .. يا خاېن يا غشاش ...
حازم قمر انا بحبك ..ودى فرصتنا للهروب ..قبل ما عمك وجابر يدخلوا لينا ..فكينى يا قمر 
كان على الطرف الآخر ..خالد يستمع 
الى حديث حازم وقمر وقلبه يدق خوفا
على أن تطيعه قمر ف حازم له اسلوبه المميز للإيقاع بها ...
دخل جابر وحاول الاقتراب من قمر ولكنها كانت تصرخ وتستنجد ب حازم 
حازم انا ماليش دعوة ..فكنى ارجوك وانا كأنى ما شوفتش حاجه 
قمر بصړاخ نذل وخسيس
...
جابر اسمعى الكلام بالذوق ..وما تخافيش هكتب كتابي عليكى يا حلوة 
جن جنون خالد حيث قاد السيارة بأقصى سرعه ...
عند على 
وصل على الى منزل سميحة وجد 
المنزل مغلق ظل يطرق على الباب كثيرا وفى الاخير قام بكسر الباب 
ليجدها مقيده ...ذهب إليها سريعا وفك القيود 
سميحة پبكاء على ...فين زين يا على 
حسن ناوى ينتقم من ابنى ...
على اطمنى يا سميحة زين بخير 
ويلا بينا انتى هنا مش فى امان وأخذها وطلب أفراد من الشرطه لايصالها إلى طنطا حيث يسكن ...
أما خالد فقد وصل إلى حيث المخزن 
ومعه أفراد من الشرطه ...
بحثوا جيدا ولم يجدوا سوا قمر وحازم ومعهم جابر يحاول الاعتداء على. قمر 
خالد پخوف على قمر لا يدرى ما هو سببه 
خالد انتى كويسه وانقض على جابر ضړبا مپرحا كاد أن ېموت بين يديه ...لتجرى عليه قمر وهى تتشبث به وتبكى بشده 
 عند سيليا 
دخلت سيليا المخبأ وانارت بالإضاءة الخافته وجلست ..تقرأ قران وتدعوا الله أن ينجيها هى و زين
وصل زين الى المنزل ومعه فريق من أفراد الشرطه ...ليجدوا ....يتبع
سيليا بين الماضى والحاضر بقلم منال عباس
البارت 15 الاخير
وصل زين الى المنزل ومعه فريق من أفراد الشرطه ليجدوا العديد من افراد العصابه يحاولون البحث عنه وعن سيليا ليفاجئهم بوجوه خلفهم 
يبدأ ضړب الڼار بين جميع الأطراف
وفى الاخير تستطيع افراد الشرطه بقياده زين القبض على جميع الموجودين ....
فى
المطار يختبئ حسن بملابس ومكياج يغير من هيئته ...ومعه باسبور سفر مزور ...
كان خالد قد أبلغ المطار بقصه حسن 
وما أن وصل حسن حتى تم القبض عليه ...
عند اللواء على 
يصل بسميحة إلى منزله حيث تقابله ياسمين بترحاب 
ياسمين بفرحة لرؤيه صديقتها سميحة 
ياسمين انا مش قادرة اصدق عنيا ...معقول اشوفك بعد العمر دا كله ....
عند زين 
بعد أن تم القبض على افراد العصابه ..يبحث زين عن حبيبه قلبه ولم يجدها ...يتذكر الخطه البديله
فيقوم بقطع النور ..ويدخل إلى المخبأ السرى 
سيليا پخوف
شديد ايه الحظ دا ...وتبحث عن هاتفها كى تضئ الكشاف بها لتسمع صوت حركه 
سيليا مين موجود هنا 
.........لا رد 
سيليا پخوف انت بدل ما اخلص عليك 
........لا رد 
ترتجف سيليا فالمكان شديد الظلام 
 
يضعها فى السرير ويجلس بجانبها يتأمل ملامحهاةالبريئه ....
ويحضر البرفان ويرشه بالقرب من أنفها لتفتح عينيها وهى مشوشه 
سيليا زين !! معقول انت زين ولا انا بحلم 
زين انا زين يا روح زين ...تقوم سيليا وترتمى بين يديه ...
زين يشدد من قربه إليه ..ويتحدث أهدى حبيبتى خلاص كل حاجه انتهت ..انتى دلوقتى فى امان 
سيليا طب والناس اللى كانوا هنا ...
زين خلاص الضابط عيد والضابط هنيه قبضوا عليهم 
سيليا بدهشه عيد وهنيه ضباط !!!
زين ايوا ..وهما اللى كانوا مسئولين عن حمايتك طوال الفترة اللى فاتت 
سيليا الحقيقه مفاجئة..
زين طب يلا جهزى نفسك وحاجتك علشان فى مفاجئه تانيه فى انتظارك 
سيليا بإلحاح شديد عليه ...
زين هنرجع القاهرة حالا وبقيه
المفاجئات هتعرفيها هناك
سيليا وتقوم بسرعه لتحضير حقائبها ..
فى المطار 
تقوم الشرطه بالقبض على حسن بعد أن تجمعت عليه الشكوك ...بقلم منال عباس 
ويتم ترحيله الى قسم الشرطه
فى القسم 
تجلس تلك الجميلة قمر وهى تبكى مما حدث لها ومن المفاحئات العديدة
يدخل العسكرى ومعه حسن
قمر ليه كدا يا عمى .احنا كان ناقصنا ايه علشان تعمل فينا كدا ...
حسن بغيظ وقد طرأت فكرة فى رأسه 
ليجذب المسډس من جيب العسكرى 
ويصوبه فى اتجاه رأس قمر 
خالد. بفزع على قمر 
خالد هتعمل ايه يا مچنون 
حسن لو عايز السنيورة حيه
 

تم نسخ الرابط