روايه للكاتبه حنان اسماعيل جزء اول
المحتويات
ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺣﺎﺟﺔ
ﻋﺰﻳﺰ ﺑﺤﻴﺮﺓ ﺍﻣﻤﻢ ﻻﺀ ﺩﻩ ﻛﺪﻩ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻛﺒﻴﺮ ﺍﻟﺴﺖ ﻃﻮﻝ ﻣﺎﻫﻰ ﺑﺘﺘﺨﺎﻧﻖ ﻣﻊ ﺟﻮﺯﻫﺎ ﺍﻭ ﺣﺒﻴﺒﻬﺎ ﻭﺗﻨﺎﻛﻔﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻟﺴﻪ ﺑﺘﺤﺒﻪ ﺍﻧﻤﺎ ﻟﻤﺎ ﺗﺴﻜﺖ ﻭﺗﺴﺘﺴﻠﻢ ﻭﺗﻘﻮﻟﻚ ﻋﺎﺩﻯ ﻳﺒﻘﻰ ﺧﻼﺹ ﻛﺪﻩ ﺟﺎﺑﺖ ﺍﺧﺮﻫﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻚ ﻋﺎﺩﻯ
ﻓﻜﺮ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﺜﻮﺍﻧﻰ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﺍﻩ
ﻋﺰﻳﺰ ﻣﺼﺪﻭﻣﺎ ﻻ ﻳﺎﻣﻌﻠﻢ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻛﺪﻩ ﻣﺎﻳﺴﻜﺘﺶ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻻﺯﻡ ﻧﺘﺼﺮﻑ ﺣﺎﻻ
ﺍﺳﺘﻴﻘﻈﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻣﻦ ﻧﻮﻣﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﺻﻮﺍﺕ ﺿﺠﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﺪﻳﻘﻪ ﻓﻔﺘﺤﺖ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺸﺮﻓﻪ ﻟﺘﺠﺪ ﺑﺎﻟﻮﻧﺎﺕ ﻭﺭﺩﻳﺔ ﻭﺯﻫﻮﺭ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﻌﺎﺏ ﺗﻤﻸ
ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺟﺎﺀ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ ﻓﻰ ﺭﻗﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻳﻪ ﺭﺃﻳﻚ ﻓﻰ ﺍﻻﻟﻮﺍﻥ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻚ ﺑﺘﺤﺒﻰ ﺍﻟﻠﻮﻥ ﺩﻩ ﻭﺑﺘﺤﺒﻰ ﺍﻻﻟﻌﺎﺏ ﺩﻯ ﻋﺸﺎﻥ ﻛﺪﻩ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﻣﺶ ﻫﻨﻌﻤﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﻠﻨﺎ ﻏﻴﺮ ﺍﻧﻨﺎ ﻧﻘﻀﻰ ﻳﻮﻡ ﺑﻴﻦ ﺍﻻﻟﻌﺎﺏ ﺩﻯ ﻛﻠﻬﺎ ﻭﻫﻨﺎﻛﻞ ﻛﻞ ﺍﻧﻮﺍﻉ ﺍﻻﻳﺲ ﻛﺮﻳﻢ ﺍﻟﻠﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﺑﺘﺤﺒﻴﻬﺎ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﺗﻨﺴﺤﺐ ﻟﻠﺪﺍﺧﻞ ﻓﺮﺡ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺑﺎﻟﻤﻔﺎﺟﺄﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﺍﻟﺠﺪ
ﻭﺍﻟﺬﻯ ﺍﺧﺬ ﻳﻠﻌﺐ ﺑﻤﺴﺪﺳﺎﺕ ﺍﻻﻟﻮﺍﻥ ﻭﺍﻟﻌﺎﺏ ﺍﻟﺘﺰﺣﻠﻖ ﻣﻊ ﺟﻴﻬﺎﻥ ﻭﻋﺎﺻﻢ ﻭﻋﺰﻳﺰ ﻭﺣﺘﻰ ﺳﻴﺪﺓ ﺍﻟﺸﻐﺎﻟﻪ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻛﺘﻔﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺎﻟﻔﺮﺟﺔ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻳﻨﻈﺮ ﻟﻌﺰﻳﺰ ﻣﺤﺘﺮﺍ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﻔﻌﻞ
ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﻭﺟﺪﺕ ﺷﺎﺷﺔ ﺗﻠﻔﺎﺯ ﻋﻤﻼﻗﻪ ﻓﻰ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻗﺪ ﺑﻌﺚ ﻋﺰﻳﺰ ﻟﻴﺸﺘﺮﻳﻬﺎ ﻟﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﺍﺷﺘﺮﻳﺖ ﻟﻚ ﺍﻟﺸﺎﺷﺔ ﺩﻯ ﻭﻣﺠﻤﻮﻋﻪ ﺍﻓﻼﻡ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻮﻥ ﺩﻯ ﻋﺸﺎﻥ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻚ ﺑﺘﺤﺒﻰ ﺍﻓﻼﻡ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻮﻥ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﺑﻮﻫﻦ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﺯﻣﺎﻥ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺒﻘﻰ ﻧﻔﺴﻰ ﺍﻭﻭﻯ ﺍﻗﻌﺪ ﻣﻊ ﻭﻻﺩ ﻣﺮﺍﺕ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﻫﻤﺎ ﺑﻴﺘﻔﺮﺟﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺎﺭﺗﻮﻥ ﺑﺲ ﻫﻰ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺨﻠﻴﻨﻰ ﺍﻗﻮﻡ ﺍﻃﺒﺦ ﻟﻬﻢ ﻭﺍﻛﻨﺲ ﻭﺭﺍﻫﻢ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻟﻪ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﺍﻟﺤﺰﻳﻨﺔ ﻭﻫﻰ ﺗﺒﺘﻌﺪ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻰ ﻓﺎﺟﺄﻫﺎ ﺑﺴﻴﺎﺭﺓ ﻓﺎﺧﺮﺓ ﺑﺎﻟﻠﻮﻥ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻔﻀﻠﻪ ﺍﻣﺎﻡ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻔﻴﻼ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﺪﻣﻬﺎ ﻟﻬﺎ ﻛﻬﺪﻳﺔ
ﺍﻋﺘﺬﺭﺕ ﻟﻪ ﻟﻌﺪﻡ ﺍﺳﺘﻄﺎﻋﺘﻬﺎ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻭﻗﻔﺖ ﺩﺍﻟﻴﺎ ﺗﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﻢ ﺑﻐﻞ ﻭﺣﻘﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﺟﻠﺲ ﻣﻊ ﻋﺰﻳﺰ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺄﻟﻪ ﻓﻰ ﺿﻴﻖ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﺳﻴﺪﻯ ﻓﻜﺮ ﻟﻨﺎ ﻓﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﺎﻧﻴﺔ ﺍﻧﺎ ﺧﻼﺹ ﺧﻠﺼﺖ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﻨﺪﻯ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﺴﻄﺘﻬﺎ ﺍﻭ ﺣﺘﻰ ﺧﻠﺘﻬﺎ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺩﻩ ﺍﻧﺎ ﺣﺘﻰ ﻋﺮﺿﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﻨﺰﻝ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺭﻓﻀﺖ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻋﻤﻞ ﺍﻳﻪ ﻫﺘﺠﻨﻦ
ﺍﻭﻣﺄ ﺑﺮﺃﺳﻪ ﻣﻮﺍﻓﻘﺎ
ﻓﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻰ ﺍﺭﺗﺪﻯ ﺑﺬﻟﺔ ﻓﺎﺧﺮﺓ ﻭﺍﻫﺪﺍﻫﺎ ﻓﺴﺘﺎﻧﺎ ﺟﻤﻴﻼ ﺍﻻ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﺭﺗﺪﺕ ﻓﺴﺘﺎﻧﺎ ﺍﺧﺮ ﺑﺴﻴﻄﺎ ﻭﻗﺪ ﻟﻤﻠﻤﺖ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻟﻠﺨﻠﻒ
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﻔﻞ ﺑﺴﻴﻄﺎ ﻣﻘﺘﺼﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﻪ ﺑﺨﻼﻑ ﻋﺰﻳﺰ ﻭﺧﻄﻴﺒﺘﻪ ﻭﻣﺼﻄﻔﻰ ﻭﺍﺧﺘﻪ ﻭﺍﻟﺬﻯ ﺟﻠﺲ ﻳﺮﻣﻖ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﻧﺎﺭﻳﻪ ﻧﻈﺮ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻌﺰﻳﺰ ﻭﻫﻮ ﻳﺸﻴﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﻓﻴﻤﺎ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﺤﺎﺳﻤﺔ ﻻﻋﻼﻥ ﺣﺒﻪ ﻟﻠﻴﻠﻰ ﺑﺤﺚ ﻋﻨﻬﺎ ﻓﻠﻢ ﻳﺠﺪﻫﺎ ﺫﻫﺐ ﻟﻴﺒﺤﺚ ﻋﻨﻬﺎ ﻓﻮﺟﺪﻫﺎ ﺗﻘﻒ ﻣﻊ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻬﺎ
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺤﺰﻥ ﺧﻼﺹ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﺑﻜﺮﻩ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﻴﻨﻔﻌﺸﻰ ﺍﻣﺸﻰ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﺟﻮﻩ
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻣﺎﺷﻰ ﻳﺎﺣﺒﻴﺒﺘﻰ ﺑﺲ ﺧﻠﻴﻚ ﻓﺎﻛﺮﺓ ﺍﻥ ﺩﻩ ﻟﻤﺼﻠﺤﺘﻚ ﻭﺟﻮﺩﻙ ﺟﻨﺐ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻛﺪﻩ ﺍﻛﻴﻴﺪ ﻫﻴﺎﺫﻳﻜﻰ ﻭﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﺭﺑﻨﺎ ﺳﺘﺮﻫﺎ ﺍﻟﻤﺮﺓﺍﻟﻠﻰ ﻓﺎﺗﺖ
ﻟﻴﻠﻰ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻳﺎﺑﺎﺑﺎ ﻭﻣﺼﻤﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﻗﺮﺍﺭﻯ ﻟﺴﻪ ﺑﺎﻻﻧﻔﺼﺎﻝ
ﺳﻤﻌﻬﻢ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﻏﻴﺮ ﻣﺼﺪﻕ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻨﺴﺤﺐ ﻟﻼﻋﻠﻰ
ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺍﻟﺤﻔﻠﻪ ﻭﺭﺣﻞ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻓﻰ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻟﻢ ﻳﻨﺰﻝ ﺑﺮﺭ ﺟﺪﻩ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ﺷﻌﻮﺭﻩ ﺑﺘﻮﻋﻚ ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﻋﺰﻳﺰ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ ﻭﺣﺎﻭﻝ ﻣﺤﺎﺩﺛﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻫﺎﺗﻔﻴﺎ ﺍﻻ ﺍﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺮﺩ ﻓﺮﺣﻞ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎ
ﺻﻌﺪﺕ ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻠﻐﺮﻓﻪ ﻓﻮﺟﺪﺕ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻳﺠﻠﺲ ﻭﻗﺪ ﺧﻠﻊ ﺍﻟﺠﺎﻛﻴﺖ ﻭﺍﻟﻜﺮﺍﻓﺘﻪ
ﺳﺄﻟﺘﻪ ﺑﺈﻫﺘﻤﺎﻡ ﺍﻧﺖ ﻛﻮﻳﺲ ﺍﺻﻠﻰ ﻟﻘﻴﺘﻚ ﺍﺧﺘﻔﻴﺖ ﻓﻘﻠﺖ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻌﺒﺖ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﺔ
ﺳﺄﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺠﻠﺲ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻫﻴﻔﺮﻕ ﻣﻌﺎﻛﻰ
ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﻴﺮ ﻟﻐﺮﻓﻪ ﺍﻟﻤﻼﺑﺲ ﻛﻰ ﺗﻐﻴﺮ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ ﻗﺎﺋﻠﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻛﻴﻴﺪ
ﻧﻬﺾ ﻭﺍﻗﻔﺎ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻫﻨﺎ ﻳﺎﻟﻴﻠﻰ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺸﻴﺮ ﻟﺮﺃﺳﻬﺎ ﻓﺄﺟﺎﺑﺘﻪ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺔ
ﻟﻴﻠﻰ ﻣﺶ ﻓﺎﻫﻤﺔ
ﻗﺎﻝ ﻓﻰ ﻏﻀﺐ ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺘﻚ ﺍﻧﺘﻰ ﻭﻣﺼﻄﻔﻰ ﺗﺤﺖ ﺍﻧﺘﻰ ﺻﺤﻴﺢ ﻫﺘﺴﻴﺒﺒﻨﻰ ﻭﺗﻤﺸﻰ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺈﻗﺘﻀﺎﺏ ﺍﻳﻮﻩ ﺍﻇﻦ ﺍﻧﻚ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﻮﻳﺲ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﻭﻣﺶ ﻣﺤﺘﺎﺟﻠﻰ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻣﺤﺘﺎﺟﻠﻚ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻟﻤﺮﺍﺗﻰ ﺟﻨﺒﻰ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﺳﺎﺧﺮﺓ ﻣﺮﺍﺗﻚ !!!
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻳﻮﻩ ﻣﺮﺍﺗﻰ ﻭﻫﺘﻔﻀﻠﻰ ﻣﺮﺍﺗﻰ ﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﺍﻣﻮﺕ
ﻟﻴﻠﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﻓﻀﻠﻚ ﺍﻧﺎ ﻻ ﻋﻤﺮﻯ ﻛﻨﺖ ﻣﺮﺍﺗﻚ ﻭﻻ ﻫﻜﻮﻥ ﻭﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﻧﺴﻴﺖ ﺍﺣﻨﺎ ﺍﺗﺠﻮﺯﻧﺎ ﺍﺯﺍﻯ ﻓﺎﻛﺮﻙ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻟﻴﺶ ﺩﻋﻮﺓ ﺍﺗﺠﻮﺯﻧﺎ ﺍﺯﺍﻯ ﺍﻧﺎ ﻟﻴﺎ ﺩﻋﻮﺓ ﺍﺣﻨﺎ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﺍﺯﺍﻯ
ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺍﺣﻨﺎ ﺩﻟﻮﻗﺘﻰ ﺍﺯﺍﻯ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﺣﻨﺎ ﻛﺪﻩ ﻳﺎﻟﻴﻠﻰ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﻠﻴﺖ ﻟﻚ ﺍﻟﺒﺎﻧﻴﻮ ﻣﻴﺔ ﺩﺍﻓﻴﺔ
ﻟﻢ ﺗﺠﺒﻪ ﻣﻦ ﻓﺮﻁ ﺍﻟﺨﺠﻞ ﺍﺣﺲ ﺑﻬﺎ ﻓﺎﺑﺘﻌﺪ ﻣﻌﻄﻴﺎ ﻇﻬﺮﻩ ﻟﻬﺎ ﻛﻰ ﺗﻨﻬﺾ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺗﻘﺪﺭﻯ ﺗﻘﻮﻣﻰ ﻭﻟﻮ ﺣﺎﺑﺔ ﺍﻧﻰ ﺍﺧﺮﺝ ﺍﻭﻙ
ﻧﻬﻀﺖ ﻭﺟﺮﺕ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻟﻠﺤﻤﺎﻡ ﻭﻫﻰ ﺗﻠﻒ ﻣﻼﺀﺓ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺍﻥ ﺗﺠﺒﻪ
ﺟﻠﺲ ﺧﺎﺭﺟﺎ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺳﺤﺐ ﻣﻼﺀﺓ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺍﻟﻤﻠﻄﺨﺔ ﺑﺎﻟﺪﻣﺎﺀ ﺟﺎﻧﺒﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﺘﺴﻢ ﻓﻰ ﻓﺮﺡ ﻏﺎﺑﺖ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻓﺈﻗﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﻛﻮﻳﺴﺔ
ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﻒ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺮﺁﺓ ﻭﻫﻰ ﺗﻠﺒﺲ ﺍﻟﺮﻭﺏ ﻣﺒﺘﺴﻤﺔ ﺗﻨﻈﺮ ﻟﻮﺟﻬﻬﺎ ﻓﻰ ﺳﻌﺎﺩﺓ ﻟﻢ ﺗﺠﺒﻪ ﻓﻨﺎﺩﺍﻫﺎ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﺳﻤﻌﺎﻧﻰ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﺨﺠﻞ ﻭﺑﺼﻮﺕ ﻻ ﻳﺴﻤﻊ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻳﻮﻩ
ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻛﺜﺮ ﻗﺎﺋﻼ ﻃﻴﺐ ﻣﺶ ﻫﺘﺨﺮﺟﻰ
ﺍﺗﺴﻌﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺠﻞ ﻭﻟﻢ ﺗﺠﺒﻪ ﻓﺎﺳﺘﻄﺮﺩ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮ ﻣﻜﺴﻮﻓﻪ ﻣﻨﻰ ﻭﻋﺎﻭﺯﺍﻧﻰ ﺍﺧﺮﺝ ﻗﻮﻟﻰ
ﻫﺰﺕ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﻤﺎﻡ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﻘﻮﻝ
ﻟﻴﻠﻰ ﻃﻴﺐ
ﺍﺣﺲ ﺑﺨﻴﺒﺔ ﺍﻣﻞ ﻟﺮﺩﻫﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻃﻴﺐ ﺍﻓﻀﻞ ﻳﻌﻨﻰ ﻭﻻ ﻃﻴﺐ ﺍﺧﺮﺝ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﺨﺠﻞ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﺧﺮﺝ
ﺯﻡ ﺷﻔﺘﻴﻪ ﻓﻰ ﺿﻴﻖ ﻭﻫﻮ ﺧﺎﺭﺝ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﺨﺮﺝ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺷﻰ ﺍﻧﺎ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻫﻮ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺷﻰ ﺍﻧﺎ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻫﻮ
ﺧﺮﺟﺖ ﻟﻠﻐﺮﻓﻪ ﻓﻠﻢ ﺗﺠﺪﻩ ﻭﻭﺟﺪﺕ ﺍﻟﻤﻼﺀﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﻓﺮﺷﺖ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻭﺍﻟﺘﻘﻄﺖ ﻗﻤﻴﺼﻪ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﺍﺳﺘﻨﺸﻘﺘﻪ ﺑﻌﻤﻖ ﻭﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻣﻐﻤﻀﺘﺎﻥ ﻓﻰ ﻫﻴﺎﻡ ﻇﻠﺖ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﻋﻮﺩﺗﻪ ﺍﻻ ﺍﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﺍﺣﺴﺖ ﺑﺨﻄﻮﺍﺗﻪ ﻓﺈﺳﺘﺪﺍﺭﺕ ﻭﺗﺼﻨﻌﺖ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﻨﻔﺲ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻰ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻓﻮﺟﺪﻫﺎ ﺗﻌﻄﻴﻪ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺷﺪ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﺣﻮﻟﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺘﻰ ﻧﻤﺘﻰ
ﻟﻢ ﺗﺠﺒﻪ ﻓﺈﺑﺘﺴﻢ ﻗﺎﺋﻼ ﺻﻮﺕ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﻟﻤﺘﻮﺗﺮ ﺑﻴﻘﻮﻟﻰ ﺍﻧﻚ ﺻﺎﺣﻴﺔ
ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺠﺬﺑﻬﺎ ﺑﻴﺪﻩ ﻟﺘﺴﺘﺪﻳﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻣﻐﻤﻀﺘﺎﻥ ﺑﻘﻮﺓ ﻓﻀﺤﻚ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺩﻩ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺍﻧﻚ ﻣﺶ ﻋﺎﻭﺯﺓ ﺗﺸﻮﻓﻴﻨﻰ
ﻫﺰﺕ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﺑﺎﻟﻨﻔﻰ ﻭﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻣﺎﺗﺰﺍﻻﻥ ﻣﻐﻤﻀﺘﺎﻥ ﺑﻘﻮﺓ ﺍﺑﺘﺴﻢ
ﺍﺳﺘﻴﻘﻆ ﺻﺒﺎﺣﺎ ﻣﺪﻳﺪﻩ ﻟﻴﺤﺘﻀﻨﻬﺎ ﺍﻻ ﺍﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺠﺪﻫﺎ ﺑﺠﻮﺍﺭﻩ ﻧﻬﺾ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﺎﺩﻳﻬﺎ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻰ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻴﻠﻰ
ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺣﺐ ﺍﻣﺘﻼﻙ
ﺑﻌﺘﺬﺭ ﻟﻠﺘﺄﺧﻴﺮ ﻭﺑﺸﻜﺮ ﺍﻻﺩﻣﻦ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﺍﻟﻤﺘﺎﺑﻌﻴﻦ ﺍﻻﻋﺰﺍﺀ
ﺭﺟﺎﺀﺍ ﻣﺘﺴﺘﻌﺠﻠﻮﺵ ﻓﻰ ﻣﻌﺮﻓﻪ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﻻﻧﻬﺎ ﻫﺘﻮﺿﺢ ﺑﻌﺪﻳﻦ
ﻧﻬﺾ ﺣﻤﺰﺓ ﻣﻔﺰﻭﻋﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺗﺪﻯ ﺑﻨﻄﺎﻟﻪ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻨﺰﻝ ﺣﺎﻓﻴﺎ ﻭﻫﻮ ﻋﺎﺭﻯ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﺑﺎﺣﺜﺎ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﺎﺩﻳﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻴﻠﻰ
ﺗﻘﺪﻡ ﻣﻨﻪ ﺟﺪﻩ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎ ﻣﻦ ﻣﻨﻈﺮﻩ
ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﻭﻻ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﺍﻟﻠﻰ ﻧﺎﺯﻝ ﺑﻪ ﺩﻩ ﺍﻃﻠﻊ ﺍﺗﻨﻴﻞ ﺍﻟﺒﺲ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﺴﺘﺮﻙ
ﺳﺄﻟﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻠﻬﻔﻪ ﻓﻴﻦ ﻟﻴﻠﻰ ﻳﺎﺟﺪﻯ
ﺃﺷﺎﺭ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﺑﻤﻜﺮ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻪ
ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻳﺎﺭﻭﺡ ﺟﺪﻙ
ﺩﻟﻒ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻣﺴﺮﻋﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﻴﺪﺓ ﺑﺠﻮﺍﺭﻫﺎ ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻓﻰ ﺧﺠﻞ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﺴﺮﻋﻪ ﺍﺣﺴﺖ ﺑﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺧﻠﻔﻬﺎ ﺍﻻ ﺍﻧﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﺴﺘﺪﺭ ﻭﻫﻰ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻓﻰ ﺧﺠﻞ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻓﻮﺭ ﺭﺅﻳﺘﻪ ﻟﻬﺎ ﻫﺮﺵ ﺷﻌﺮﻩ ﺛﻢ ﺗﻘﺪﻡ ﺧﻠﻔﻬﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻭﻫﻮ ﻳﻤﻬﻤﺲ ﻓﻰ ﺍﺫﻧﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺎ ﺧﻔﺖ ﺍﻭﻭﻭﻯ ﺍﻛﻮﻥ ﺧﺴﺮﺗﻚ
ﺍﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻓﻰ ﺗﺄﺛﺮ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﺴﻤﻌﺎ ﺍﺣﺪﻫﻢ ﻳﺴﻌﻞ ﻓﻰ ﺧﺠﻞ ﻭﺭﺍﺀﻫﻢ ﻓﺈﻟﺘﻔﺘﺎ ﻓﻮﺟﺪﺍ ﺳﻴﺪﺓ ﺍﻟﺸﻐﺎﻟﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﺤﻨﺢ ﺑﺨﺠﻞ ﺍﻟﺒﻴﻪ ﺟﺪﻙ ﺑﻴﻘﻮﻟﻚ ﺍﺣﻢ
ﻧﻈﺮ
ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﻓﻰ ﺁﻣﺮ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺗﻨﻄﻘﻰ ﻳﺎﺳﻴﺪﺓ ﺟﺪﻙ ﻗﺎﻟﻚ ﺗﻘﻮﻟﻴﻠﻰ ﺍﻳﻪ
ﺳﻴﺪﺓ ﻭﻫﻰ ﻣﺒﺘﺴﻤﺔ ﺑﺨﺠﻞ
متابعة القراءة