الفتاة االتي لا تندم على صورة طفولتها.. من هي وكيف أصبحت
هي روان أكرم ذات الـ20 عاما، فتاة بلدة طنطا.
درست بمدرسة الطمأنينة المختصة للغات، في مدينة طنطا عام 2003، وهي طالبة حالا في كلية الحقوق، قسم البريطاني، جامعة طنطا.
-أما عن تشجيعها الكروي، فهي من مشجعي فريق “ليفربول”، ومن محبي الفرعون المصري الرياضي محمد صلاح.
يتابعها زيادة عن 14.000 مُمناصر عبر “Twitter”، إذ انضمت إلى موقع التغريدات “Twitter” في أيلول 2017.
ونهضت بخطف أبصار المواطنين المصريين نتيجة لـ سماتها البريئة وضحكتها الهادئة، وبشرتها الصافية، وتسريحة شعرها الطفولية، وجمالها الخارق الذى جعلها تشبه الإناث الأوروبيات، شكل وجه مرسومة هادئة، بحاجبين مرسومين، وبشرة صافية، وابتسامة بريئة، مع تسريحة شعر طفولية، جعلتها أشبه بفتيات الأعمال السينمائية في الحكايات الوهمية، مرتدية “مريلة” المدرسة الكُحلي.
من ذلك المنحى، لم يتوقف الموضوع على تداولها على Twitter ليس إلا، حتى تشعبت وتوسّعت الصورة على باقي منصات التواصل الالكترونية، مثل “فيسبوك”.
روان أكرم وهنيدي
وفي نفس السياق، وحط الممثل محمد هنيدى، صورته بجانب صورة روان أكرم، حتى لقى بعدها تهكم جسيمة من مستخدمي التواصل الاجتماعي، إذ يتضح وهو غير مبتسم فيما توضح روان مبتسمة.