فى قلبى ڼار

موقع أيام نيوز

سهير جلست تفكر طوال اليوم ولم تتوصل للحل الذي يمنع رفيق من آخذ حياة غير ?????

نجود واو واو كنتي مبهرة للجميع آسلوبك الراقي في الحديث جعلهم منبهرين بك سهى نعم غيره هوى

نجود لا تهتمي دباره عندي ذالك المغرور المتكبر سيكون خاتم في آصبعك فقط جهزي نفسك لتكوني الكنة الثانية العائلة الهامر العظينة

آنا وآنتي سنملك العائلة وكل آموالها بين يدينا سهى نعم لكن كما تفقنا آنا لا آود العيش مربية لتك الصغيرة الحمقاء طول عمري ياااع

تخيلي آنظف لها وآغير الحفاظ يااع لاااا نجود هههههههههههه

لا طبعا هناك مربية سوف تهم بها

سهى حسنا لآنني لن آضع إصبع واحد في ذالك القرف

نجود لن تفعلي المهم تشطري ودعينا نوقع الفارس من على حصانه

سهى الفارس هههههه بصراحة الشاب في غاية الوسامة لقد آعجبني جدا جدا نجود نعم والله رفيق غاية في الوسامة والرجوله

ولكنه مغرور ومغرم بتلك الساقطة

كما تعلمين

لكن نحن الآخوات سوف نضرب عصفورين بحجر واحد

نتخلص من الساقطة ونائخذ كل شيء بدون عناء المهم الآن نجعل رفيق يوافق على الزواجه بك عندها فقط نكون نتصرنا

في الغرفة المجاورة تماما كان عمار جالس في فراشه يفكر في كل مامضا من حياته كيف تعرف على سهير وكم عانا حتا جعلها تقبل به

تذكر ذالك اليوم في الشركة عندما

جائت لزيارة والدها الذي يعمل عندهم ووقعت عينه عليها ووقع في حبها من النظرة الآولى هل من الممكن يتحول الحب الذي شعر به

وقتها لرماد لا والله الحب الحقيقي لا ېموت وإذا م١ت فهوى لم يكن حب من البداية الحب يفطر لكن ېموت لا

عندها قام من مكانه وخرج متجه نحو غرفتها وعند الباب سمع صوتها قادم من الداخل وهى

تتحدث بصوت مملؤ بلبكاء

لا تحرمني من حياة مره ثانية

آتوسل لك طبعا آدرك آنها تتحدث مع رفيق

لكنه وكاد آن يدخل لكن ستوقفه صوت رفيق وهوى يقول

لا تحرميني آنتي منك هاذه فرصتي لتكوني لي

آنتي حياتي آحبك سهير آحبك

وعندها عمار دفع الباب بقدمه ودخل

ليجدهما في

تم نسخ الرابط