وصية الرسول صلى الله عليه وسلم لعلاج التهابات الجيوب الأنفية!
وصية الرسول صلى الله عليه وسلم لعلاج التهابات الجيوب الأنفية!
استنشاق أبخرة الأعشاب التي قد تعمل علي التخلص من المخاط مثل البابونج.تجنب وضع قطرات الأنف بدون استشارة الطبيب.تجنب التعامل مع الحيونات الأليفة وعدم النوم معاها في نفس الغرفة.اغلاق النوافذ والأبواب جيداُ.تنظيف البيت من الغبار والأتربة بقطعة من القماش المبللة.وكالات
ذكرنا في مواضيع سابقة أهمية الطب النبوي في علاج كثير من الأمراض وأن هذا الطب يتميز بعدم وجود أي أعراض جانبية وأن النبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا أنه لم ينزل الله مرض إلا وجعل له دواء ولكن تبقى العبرة فيما يعرفه ومن يجهله فمن عرفه سلم واتقى هذا المرض ومن جهله فقد يعاني طيلة حياته.
وذكرنا أن السام هو المoت
قد اكتشف العلماء حديثًا أن المبالغة فيه تحمي الإنسان من مرض الجيوب الأنفية المزمنة وتخفف آلاف الجيوب لدى المرضى
عن ابن ماجة والنسائي وأحمد والترمذي وابن داود وصححه الترمذي وقال حديثٌ حسنٌ صحيح
( عَنْ عَاصِمِ بْنِ لَقِيطِ بْنِ صَبْرَةَ عَنْ أَبِيهِ لَقِيطِ بْنِ صَبْرَةَ قَالَ: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبِرْنِي عَنْ الْوُضُوءِ قالَ أَسْبِغْ الْوُضُوءَ وَخَلِّلْ بَيْنَ الْأَصَابِعِ وَبَالِغْ فِي الِاسْتِنْشَاقِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ صَائِمًا )
وهذا ما أكدته الدراسات العلمية حيث أنها توصلت إلى أهمية غسول الأنف في علاج التهاب الجيوب الأنفية والوقاية منها.
فسبحان الله الذي علم نبينا الكريم هذا العلم قبل أن يعرفه العلماء ويكتشفه العلم الحديث بقرون.