قصة حقيقية حدثت في دولة الإمارات

موقع أيام نيوز

 للأزياء(إنها أختي الكبرى وهي سيدة أعمال)،وأتقاضى عن كل تصميم،2000 درهم،هذا في البداية ثم زادت شهرتي وأصبحت أتعامل مع خمسة دور للأزياء… وكانت لدي مدخرات جيدة ولله الحمد، وبعد عقد القران لم أتمكن من المتابعة،لأني لم أجد الوقت،أولا ولأني لم أملك المزاج ثانيا،وللأسف بعد فترة وجدت نفسي في صحراء مقفرة، بعيدا عن كل معاني الحياة، لأجل خاطره أغضبت أبي،وأمي،وتركت وظيفتي رغم رفضهم التام،ورغم نصائحهم،قلت أن إرضاء الزوج أهم هنا،لأجل عينيه الناكرتين للجميل،تخليت عن صديقاتي الحبيبات وتنكرت لهن، وابتعدت عنهن. من أجل أن أحصل على ابتسامة رضى منه ارتديت الملابس الواسعة أردت فقط أن أرضيه، لأني يابنات

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 أحببته..!!للأسف..!! ذلك كان أكبر خطأ ارتكبته.وتزوجنا،ومرت أيام الزواج الأولى عادية، … كانت أمي تنصحني دائما بأن أكون قنوعة ولا أرهق زوجي بكثرة الطلبات، والتزمت بالنصيحة، كان زوجي في بادئ الأمر رجل جيد،كنا نخرج معا كثيرا، كان يحدثني ويهتم بي، ويريدني دائما إلى جواره،وزوجي يعمل موظفا في إحدى الدوائر الحكومية،وكان يعاني من ديون ما بعد الزواج، لأن الزواج في الإمارات مكلف، وذات مرة ونحن نتحدث في ديونه اقترحت عليه المساعدة، قلت له أعتبرهم دين مني إلى أن تفرج، لكنه رفض وبشدة، وكان صادقا في رفضه، علمت أن كرامته جرحت، ولكني كنت أريد مساعدته، فألححت وألححت حتى قبل أن يأخذ مني نصف مدخراتي، وبعد هذا الموقف حرصت على عدم مطالبته بأية مصاريف تخصني، وكنت أنفق على نفسي وطفلتي

تم نسخ الرابط