العلاج الذي وصي به النبي (ص) لعلاج تآكل غضاريف الركبتين العلاج النهائي
1- تخفيض الوزن.
2- عدم ثني الركبة لبرهة طويلة، والأرقى القٌعود على الكرسي وليس على الأرض حتى نتفادى ثني الركبة لوقت طويلة، وخصوصا طوال التضرع.
3- عمل الدواء الطبيعي
، وذلك جوهري بشكل كبيرً لتقوية عضلات الركبة، ولقد وجد أن تقوية عضلات الفخذ لها إمتيازات عديدة، بل العليل يقتضي أن يقوم بها كل يومً ثلاث مرات في اليوم، وفي جميع مرة أن يكمل عمل التدريبات عشر مرات لجميع ركبة، واستخدام المسكنات.
4- يمكن مرة تلو الأخرى
حقن مادة الكورتيزون في الركبة لو كان الوجع خشناً، وذلك الكورتيزون في المعمق إن تم حقنة ثلاث أو أربع مرات في العام فليس له آثار جانبية تذكر.
ومن الممكن ايضاً
حقن مادة لزجة في نطاق المعمق مثل: (Hyalgan، Synvisc، Durolone)، وهي مواد لزجة مصنعة شفافة، وهي من نفس تنصيب السائل المفصلي، سوى أنها لزجة وتفيد في الحالات المتوسطة والخفيفة، ولا تفيد في الحالات الشرسة.
وإذا كانت
خبطة الغضروف
شديدة والعنف البدني خشناً وغير ممكن الهيمنة فوق منه بالعلاج الطبيعي أو المسكنات وقد كانت الأشعة تبدو عدم حضور غضروف بالمفصل فإن الحل يكون بمبادلة واف الركبة بمفصل صناعي بعملية جراحية.
ركبتك هي أكبر مفصل في جسمك ، وتتطلب قوة في كل خطوة تخطوها، ولكن قد تتعرض لتلف فى الغضروف وهى من المشاكل التى يعانى منها البعض، ونقدم كل ما تريد معرفته عن تلف الغضروف وفقا لما ذكره موقع simonmoyes