روايه انت نوري كامله
المحتويات
فتون
محمد بعصبية احنا هنفضل قعدين كده وحتين ايدانه على خدنا زاى الولاية
محمود وفهم قصد ابنه وهنعمل احنا مش قده . ده ممكن يودينى وره الشمس
محمد بغيره يعني اى هنسيب فتون معاه والله اعلم يكون بيعمل فيها اى
محمود واحنا فى ايدينا اى نعمله . وبعدين اهى موفره اكلها
محمد بس انا فى اديه العمل حاجات كتير ورحمة امى لتكون بيته فى النهارده
محمد بعضب هتشوف ازاى وبيطلع تلفونه ويستنه لحد ميجى رد الو
محمد الوو لقتوها
مجهول لا لسه بندور
محمد بعصبية ليه هى لبست طقيت الخفه .مانا مشغل عندى شوية بايم
مجهول احنا نعمل اى يعني وبعدين لو انت شاطر اوى كده ملقتهاش ليه
محمد بغيظ ورحمة امك لو مجبتلى مكنها خلال 24 ساعه لكون قټلك
محمد بغيره لا انت بس تعرفلى مكانها بس مش عايز منك اكتر من كده
مجهول تمام وبقفل
.......................................
عند فيروز بتكون قعده فى الجنه هى ويحيى وبتكونو بيتكلمو عند فيتون وان يحيى مش لقيها من اخر مره وعقلها فيها حتى لما سال عمها قله انو مبعرفش مكانها وفيروز بتزعل من يحيى علشان بسببه فتون مش موجوده معاها دلوقتي بيحول يصلحها بس هى زعلانه ومش بترد عليه بيقدع الصمت
يحيي وفيروز بيفضلو سكتين
عمر اى فى اى يا يحيى مالكم
فيروز يرضيك يحيى يزعق لفتون ويتردها من الشغل
يحيى بحب انا كنت متعصب ساعتها وكنت ھموت من الخۏف عليكى
فيروز بس هى زمنها زعلانه دلوقتي انت جرحت كرامتها مش كده ياكابتن
عمر بستغراب كابتن
يحيى ما انا ضورت عليها علشان اصلحها ملقتهاش مش كده يا عمر
فيروز پخوف دى صحبتى
يحيى انتى خاېفه كده ليه .. فى اى ياعم متزعقش لها
عمر بيسبهم وبيمشى وبعدين بيفتكر حاجه بيرجع
يحيى خير جيت ليه تانى
عمر جاى اسال فيروز على حاجه ممكن
فيروز اتفضل
عمر هو انتى فاكره يوم الحاډثه بتاعتك .انا اسف لو ضيقتك بسالى
فيروز بحزن لا ابدا يوم 3320
عمر انا اسف لو ضيقتك يلا سلام
عمر بيمشى وفيروز بتقول بحزن يلا بقا علشان عايزه انام وبتقوم
يحيى استنى اوصلك
فيروز لا انا هعرف اوصل لوحدى
يحيى بيروح يمشى وراها علشان يداكد انها وصلت وكمان عشان يريح ضميره وميبقاش قلقان
..........................
المجهول لقيتها يا باشا
محمد بلهفه فين
المجهول فى احنا قدام العماره اهو نطلع نجابها
محمد پحده قسما بالله لو ايدك تتمدد عليها لكون مموتك
خليك مراقب المكان بس وانا جى
.................................................
بيوصل محمد المكان وى......
متابعة القراءة