تزوجت قرين زوجي القصة كاملة

موقع أيام نيوز

ويومها روحت البيت وأنا في حالة ما يعلم بيها إلا ربنا،، الأول كنت بحاول أنكر أي إحساس جوايا إن أحمد جراله حاجه وعايشه على أمل إنه يكون غاب لأي سبب ومسيره راجع أما دلوقتي فالهاجس الع اللي كان جوايا واللي كان بيقول إن أحمد خلاص لقى اللي يدعمه،، لا وكمان مغدور او أو مأذي والاصعب من كل دا إن ماينفعش أنسى وأعتبرها صفحة واتقفلت غير لما أتأكد إنه فعلا واعرف كمان ازاي لأن دا مرمي عليا دلوقتي،،

ففي الليلة دي دخلت أوضتي وانا عارفه إن مش هيجيلي نوم من اللي شفته لكن ماكانش ليا نفس أعمل أي حاجه غير إني أغيب عن الواقع وارتاح من جبال التفكير اللي على ضهري فطفيت نور اوضتي ومددت على سريري على جنبي اليمين وبدأت الوع تنزل من عينيا من غير أي نهنهة او إنفعال وتبلل المخده تحت خدي يمكن ساعة أو أكتر
لغاية ما بدأ يظهر الأقزام على الحيطة واحد ورا التاني جنب ب لغاية ما ظهر العشر أقزام مرصوصين وكأنهم مرسومين عليها وكان لسه في وسطهم مكان اضي

وقتها كنت زي المشلولة وعايزه أ لكن الصوت مابيفارقش ي وعايزه اتحرك لكن مش قادرة وفي نفس الوقت حاسه إني مش بحلم لأني حاسه ببلل المخدة تحت خدي
وفجأة لقيت البنت الصغيرة جاية من قلب الحيطة من وسط الاقزام

مش بحلم لأني حاسه ببلل المخدة تحت خدي
وفجأة لقيت البنت الصغيرة جاية من قلب الحيطة من وسط الاقزام وقت ما ظهر مرسوم في وسطهم وبدأت هي تتحرك ناحية سريري ببطء وهي مغمضة عينيها،،

لزوجته تمره وقال لها
منذ يوم واحد
كانت لابسه عباية سودة زي ما شفتها أول مره لكن المره دي كان شعرها مش متغطي ومعمول تلات ضفاير بيتهزوا مع حركتها البطيئة لغاية ما وقفت عند طرف سريري ففتحت عينيها في اللحظة اللي حسيت فيها إن عنين بتلمع والاقزام بدأت تسيب الحيطة تنزل قدامها في أوضتي

تم نسخ الرابط