رواية جديده بقلم آيات الرحمن
المحتويات
بيهم
رضوى انا خاېفه اوى هقع يا امير
امير ههههههه ما تخافيش انا معاكى
وبدءت فرحه تمشي بهدوء تام ورضوى بدءت تتطمن
وكانت بتضحك هى وامير
وماتعرفش للاسف ان امير لما يرجع البيت هيتحول لما يشوف اوضته متبهدله كده
بقلم_أيات_عبدالرحمن
اليوم مر بسرعه ورضوى مش بس اتعرفت على فرحه وريري دى لعبت معاهم كمان كل ده وامير واقف مبتسم
رضوى بتحبها
امير لا طبعا
رضوى في بنت تانيه في حياتك
امير لا مفيش
رضوى عمرك حبيت
امير ليه الاسئله دى
رضوى مجرد فضول
امير مش بحب الفضوليين
رضوى ليه
امير كده اسئلتهم كتيره اوى
رضوى پتكرهنى
امير ممكن سؤال
رضوى اتفضل
امير انتى ليه جيتى الصعيد
امير نعم
رضوى اقصد عشان كنت عايزه اعرف هى جميله زى ما بقرء عنها في الروايات و لا لأ
امير وطلعت معاكى ايه
رضوى اجمل مما تخيلت
امير ايه اكتر حاجه عجبتك في الصعيد
رضوى ناسها وعاداتهم وتقاليدهم خوفهم على بعض غيرتهم على زوجاتهم
امير بجد
رضوى ايوه بجد عارف كمان انا حاولت انى اكرهك عشان ضړبتنى بس ماقدرتش
رضوى مش عارفه
امير حبيتينى
رضوى بمشاكسه يمكن
امير هتتعبي معايا
رضوى خاف انت بس على نفسك
دا انا رضوى
امير ههههههه وتفتخرى
رضوى ايه دا هى هتمطر
امير شكلها وانتى لبسك خفيف
وفي لحظه كان الجو بدء في المطر امير خلع الجاكت اللي كان لابسه ولبسه لرضوى
رضوى هنعمل ايه المطر زاد
رضوى ازاي وانت عربيتك في البيت
امير هنستنى لما المطر يهدى ونرجع مشي
رضوى انا بردانه اوى
امير هخليها صيف دلوقتي
وبدء يجمع حاجات عشان يشعل ڼار بيها تدفى المكان
رضوى الله
امير على ايه
رضوى الجو بقي دافي بجد
وفى اليوم ده الجو ما وقفش مطر والليل دخل والمطر ذاد
امير قال ليه ان رضوى موجوده معاه لكن ورد مش معاه وان هما مش عارفين يخرجوا من المطر
عامر اتطمن على رضوى عشان مع امير وعشان امير ما يرجعش البيت في المطر ويتعب قاله ان ورد كانت نايمه وصحيت
امير ورضوى فضلوا في المزرعه لحد الصبح
عند ورد قبل النهار ما يطلع يعنى
ورد ما اقدرش يا يونس امير ممكن يقتلنى وانت عارفه مفيش حد بيقدر عليه
يونس انتى مراتى ومفيش حد يقدر يقرب منك
ورد فى امير يا يونس امير انت عارفه كويس
يونس انا خابره زين اقولك على حاچه
ورد قول
يونس انا هوصلك دلوك وتطلعي فوق على طول من الباب الخلفي
ورد طب يلا بسرعه العشاء اذنت
يونس وصل ورد
وهو راجع الغفير مسكه وورد داخله من الباب الخلفي وبهدوء واول ما دخلت كانت المفاجأه ليها مين اللي شافها هنعرف ده في البارت الثامن
البارت الثامن
هنعرف فيه ايه اللي حصل مع خلود وورد ويونس هيحصل فيهم ايه وأمير لما يرجع البيت ويشوف اوضته متبهدله بالشكل ده هيعمل ايه ومين عمل فيها كده
توقعاتكم
يتبع
٨٩١٠
رواية عشقت أمير الصعيد
البارت الثامن
............
يونس وصل ورد
وهو راجع الغفير مسكه وورد داخله من الباب الخلفي وبهدوء واول ما دخلت كانت المفاجأه ليها..........
ورد بخضه اوف يا فوزيه خضتينى
فوزيه ڠصب عنى يا سيتى انتى اتأخرتى اوى وخۏفت امير بيه بيرجع وانتى لساكى مارجعتيش
ورد فى حد سأل عليا من البيت
فوزيه كلهم قلقانين عليكى
ورد وانتى قولتى ليهم ايه
فوزيه ما قولتش حاجه
ورد امير رجع
فوزيه لا
ورد تمام انا هطلع وهقول انى كنت نايمه
فوزيه ماشي يا سيتى
ورد بتنزل
مصطفي كتى فين يا ورد
ورد كنت نايمه في اوضه امير
مصطفي ماشي يا حبيبتي احنا بس قلقنا عليكى
ورد ماتقلقش يا بابا
بيمر الليل وبيطلع النهار
امير صباح الخير
رضوى صباح النور ياااه النهار طلع
امير ايوه يلا عشان نرجع البيت
رضوى يلا
بعد شويه بيوصلوا البيت
مصطفي قلقتنا عليك يا ولدى
امير ماتقلقش يا بوى انا بخير قدامك اهو
مصطفي اطلع انت اتسبح علي ما وفوزيه تجهز الفطار
امير حاضر يا بوى
امير طلع فوق وفتح الباب عادى جدا ودخل اوضته وخد شاور
ودخل الاوضه الخاصه بملابسه الدريسنج
.
واول ما دخل وقف مكانه واتصډم
الملابس علي الارض والاحذيه كمان والبرفيوم في اللي واقع على الارض وفي اللي اتكسر والنظارات البعض مكسور منها
امير
امير مين اللي دخل اوضتى
مصطفي مفيش ياولدى غير ورد كانت نايمه فيها
امير وووووورد
ورد پخوف ننننعم
ونقول ان هى اللي عملت كده في نفسها كان ممكن تقول ان هى كانت نايمه في مكان
تانى
امير عملتى كده ليييه
ورد طبعا لو حلفت ليك على كتاب الله مش هتصدقنى صح
امير لا ولسه هيضربها سمع صوت قطه
امير قطه انتى سامعه صوت قطه
ورد ايوه
امير وبتعمل ايه هنا
ورد مش عارفه
امير وورد بدؤا يبحثوا عن القطه وبعد معاناه طويله خرجوها بس بعد ما كملت تكسير
اللي هيكتبوا في الكومنتات القطه مستحيل تعمل كده هى مش مستحيل لانها عملت وبتعمل وهتعمل معايا كده تانى
ورد اخدت القطه ونزلت وامير بدل لبسه ونزل
امير ما قولتليش يا بوى خلود عملت ايه
مصطفي خلود دى حالتها حاله
ايديها الاتنين مكسورين ورجليها ومخيطه ياجى 9 غرز فى راسها
امير ربنا يشفيها انا هروح ليها
ورد انا هاجى معاك عشان انا ما شوفتهاش
امير بسرعه
ورد لحظه بس هجيب
متابعة القراءة
