قصة حمل بالتراضي كاملة شيقة جدا
المحتويات
ما امشي معاه ونتجوز عشان ميبوظش .. طلب حاجات كتير للمطبخ عملت نفسي مش شيفاة اصلا و بعد ما شغلت السخان بشويه عشان يدفي الميا دخلت وقفلت الباببعديها بدقايق_ سيرين.. سيرين_ عايز ايه!! _ الحاجات اللي ناقصة الحمام افتحي خديها_ ماشي شكرا.. سيبها قدام الباب واتفضل!!!خرجت من الحمام ودخلت الاوضة ملقتوش فيها .. اووف احسن .. انا اصلا مش عايزة أشوفهقعدت قدام المرايا و ڠصب عني طبعا استخدمت كل الحاجات اللي جابها و لحظة ولقيته داخل الاوضة وفي ايدة صينية عليها كوباية لبن و.. ايه دة !! اه سندوتشاتتجاهلتة و كملت اللي كنت بعمله بعدين مسكت المشط و بدءت اسرح شعري براحة يووو لقيتة بيقرب بابتسامته دي وعينه على شعري _ شكرا .. انا هسرح لواحدي_ ششش .. هاتي المشطاخد المشط فعلا من ايدي و بدء يسرحلي براحة وانا على نفس تكشيرتي .. بس ڠصب عني ..عيني كانت تقاوحني وتبص علية في المرايا ايه دة هو هيفضل عرېان كدة طول اليوم لقيتة لاحظ عيني اللي كل شوية تبص على صدرة العر يان وتنزل تاني ابتسم وهو عينة في عيني في المرايا اووف ابتسامتك رخمة زيك على فكرة ها _ متلبس حاجة بدل ماانت كدة..تاخد بردلقيتة ابتسم زيادة وهو بيقسملي شعري اتنين عشان يعملي في كل جهه ديل حصان .. هو قالي قبل كدة انه بيحب شكلي بيهم مع بطني الكبيرة بيبقى شكلي قريب لقلبة اووف ياته ۏجع في قلبه ..تستمر القصة أدناه _ اعملك ايه .. هدومك اكيد مش هتناسبنيهاهاها ظريف قوي حضرتة!!كمل وهو بيبتسم اكتر وهو مركز قوي في اللي بيعملة_ هبعت حد دلوقتي يجبلي حاجات من الشقهالتفت فاجأة _ ايه!!! هتدخل حد غريب على شقتنا وفي اوضة نومنا!لقيتة ضحك وعدل راسي و رد وهو بيكمل ربط ديل الفرس اللي عاليمين_ مټخافيش كلمت رباب وقولتلها تجهز شنطة فيها هدوم ليا مؤقتة و كمان باقي علاجك اللي هناك و اللي هيروح ياخد الحاجة هيجيبها معاه_ هي مين دي اللي هيجبها معاه_ رباب _ بس انا مش عايزة حد _ لازم تيجي انتي هتحتاجيها الايام اللي جايه _ وانا قولتلك مش عايزة حد معايا ولو انت كمان روحت شقتك يبقى كتر خيركعدل راسي بڠيظ قدام المرايا وكمل ربط شعري من الناحية التانيه _ خلاص بلاش اجيب زفتة يبقى انا وانتي بسسكت شوية وانا بلعب بصوابعي وهو لسه مركز و كل شوية يفك الناحية التانيه بعد ما يربطها ويحاول يقيس بايدة .. اووف عرفاه موسوس لازم يكون ديل الفرسين قصاد بعض بالظبط مفيش واحد عالي عن التاني
بصلي بتافف كدة وبعدين بص
متابعة القراءة