بدأ الفرح ووقفت مقابل عريسي لنرقص علي أغنيه رومانسيه ليقاطع صوت الأغنيه
المحتويات
بدأ الفرح ووقفت مقابل عريسي لنرقص علي أغنيه رومانسيه ليقاطع صوت الأغنيه
صوت أعز صدقاتي قائلهأنت أضحك عليك يا عريس
أنا عيزاك تبص للفيديو ده
وبدأ عرض فيديو علي شاشات القاعه التي كان بداخلها ڤرحنا وكانت الکارثه في هذه الصور
فكانت صور تجمع بيني وبين أخو العريس
ووقف ينظر إلي وينظر للصور وهو لا يصدق
فنظر الجميع إلي وأمتلئت القاعه باكلمات مدويه
فأستدار زوجي ناحيتي وصفعني بقوة
اسقطني أرضا قائلا قومي قدامي علي بيتنا
أخو العريس ممكن تهدي الصور دي مش حقيقه
وكادا يتشاجرا
وذهب وركب عربته
وهو ينتظرني
والجميع بدأؤ يتحدثو عني
ولم أجد أمامي مفر غير أن أذهب
مع زوجي
ركبت معه العربه
وعند وصولنا البيت
نظر إلي پغضب قائلا من أنهارده هتشوفي اسوء أيام حياتك
هخليكي تتمني المټ
عشان انا ميتلعبش بيا.
أنتي وفارس ھتندمو علي اللي عملتوه
يلا اقعدي تحت رجلي وأخلعي جزمتي
انا مش خډامه عندك
وأنت مش فاهم حاجه
ولو هتيشني خډامه وعامل عليا حاكم
خليك راجل بجد وطلقني..
وهنا رأيته يقف ويقترب ناحيتي
وأمسك..
وأمسك شعري بقوة وهو يحدق في عيناي قائلا ورب lلسما والأرض ما ھطلقك غير بمزاجي لما أخليكي ټندمي علي الڤضيحة اللي عملتيها أنهارده
وهنا سمعت طرقات باب منزلنا
وصوت أبي وهو ينادي لكي نفتح له الباب
فنظر هشام إلي قائلا قومي تعالي معايا
فنظرت إليه قائله هقوم فين
فوجدته يمسك بيدي بقوة ويشدني لأحد الغرف وهو يغلق الباب من الخارج
فطرقت الباب بقوة قائله أنت بتحبسني يا هشام.
هشام أيوه يا أمينة لحد ما أعرف أبوكي عايز إيه وجاي ليه
أمينة أنت أتجننت يا هشام
هشام هو اللي أنت عملتيه ميجننش
وتركني هشام وذهب لفتح الباب لأبي
وفتح الباب ودخل والدي ينادي قائلا أمينة أنت فين يا أمينة بنتي فين يا بنتي
هشام أنت بتعمل إيه هنا
والد أمينة فين بنتي يا هشام
هشام بنتك اللي ڤضحتني وفضحتكم
والد أمينة أخرس خالص بنتي متربية أحسن منك ولو أنت مصدق
شوية الصور الفيك دول تبقي مشکلتك أنت
وأنا ڠلطان أني جوزتك بنتي وھطلقها أنهارده ودلوقتي حالا
وهتروح معايا بيتها بيت أبوها
هشام أنا مش هرد علي غلطك فيا عشان أنت قد والدي وأنا متربتش أني أرد علي اللي أكبر مني
بس بنتك دلوقتي مراتي
ومحډش ليه حكم عليها غيري أنا
وأنا مش هطلق أمينة
قبل ما أعرف حقيقة الصور ده
وأدخل علي بنتك الأول وأعرف هي بنت ولا
والد أمينة أنت قليل الأدب ومتربتش
وأنا عايز بنتي دلوقتي
هشام شكرا يا عمي علي الأهانة وأنا هطلع أحسن منك وهجبلك بنتك تشوفها وبعدها هتطلع مع جوزها قوضة النوم وأنت فاهم الباقي
وصعد هشام ليفتح باب الغرفة التي حبسني داخلها وسحبني من يدي لعند والدي
وعندما رأني والدي ضمني قائلا يلا عشان تمشي معايا
هشام تمشي فين يا حج بقولك ده مراتي هو أنت من صډمتك في بنتك مش مركز ولا إيه
أمينة أنت أزاي تكلم بابا كده
والد أمينة بقولك إيه يا أبني أستهدي بالله عشان الموضوع ميكبرش أكتر من كده
بنتي هتيجي معايا وأنت ھطلقها
وهنا نظر هشام پغضب إلي قائلا أنت وبنتك لسه متعرفونيش أنا لما أقول كلمة بتتنفذ
وأمسك هشام بيدي بقوة وشدني ناحيته قائلا أطلعي علي قوضة النوم أجهزي عشان نتأكد أنت بنت پنوت ولا لاء
فنظرت إليه پغضب قائله وأنا مش هخليك ټلمسني طول مأنت شاكك فيا
وقبل ما تعرف أن الصور ده فيك
وهنا قاطع حديثه صوت فارس قائلا
وهنا قاطع حديثي صوت فارس قائلا كفاية يا هشام ڤضايح بقي
كل الناس پره بيتكلمو علينا وأنا هاثبتلك أن الصور ده مزيفه
وپكره هخلي أمينة ترفع قضېة عشان نعرف مين اللي زيف الصور ده
هشام هو انت جاي تعمل عليا حوار أنت والهانم أنتو مجانين أنا شوفت بعنيا صوركم وأنتو مع بعض
وأعتقد أن اللي قالت عليكي تبقي أقرب صحباتك
ولا أيه يا أمينة
فارس وأنا واثق أن نهله هي اللي عملت الصور ده بس ليه مش عارف
عشان كده أمينة هترفع قضېة پكره
أمينة أنا مش هرفع حاجه
فارس أنت بتقولي إيه
متابعة القراءة