رواية الجمال جمال الروح بقلم ملك ابراهيم
غظني اكتر وقولت للدكتور بغضب ( بس انا بخاف من الحقن ).. ضحك الدكتور وقالي ( متخافيش )..بصتله بدهشه وبصيت ل ياسين ولقيته بيقولي برضه ( متخافيش )..
وبصيت للغرفه وبدأت احس بحاجه غريبه ولقيت نفسي بفتح باب الغرفه بسرعه ولقيت....😍
يوووووسف ايوا هو يوسف، كان ساند علي السرير ودراعه مرفوع بالحامل الطبي وعيونه كانت عليا وكأنه منتظرني، اااااه من عيونه الا شوفت فيها صورتي وشوفت فيه العشق الا
في قلبه ليا وشفايفه الا كانت دايما بتلمس شفايفي بكل حب ورقه وفتح دراعه ليا وانا مكنتش مصدقه ان اخيرااااااا هبقى في حضنه بعد كل دا..❤
يوووووسف ايوا هو يوسف، كان ساند علي السرير ودراعه مرفوع بالحامل الطبي وعيونه كانت عليا وكأنه منتظرني، اااااه من عيونه الا شوفت فيها صورتي وشوفت فيه العشق الا
في قلبه ليا وشفايفه الا كانت دايما بتلمس شفايفي بكل حب ورقه وفتح دراعه ليا وانا مكنتش مصدقه ان اخيرااااااا هبقى
في حضنه بعد كل دا..❤.. وجريت عليه ورميت نفسي في حضنه وهو ضمني بإيد واحده بس كانت بالنسبالي وكأن الدنيا كلها بتضمني وفضلت ابكي وابكي من كل قلبي، خرجت جوه
حضنه كل الا حبسته في قلبي الايام الا فاتت خرجت خوفي في بعده عني وخوفي ليكون مش موجود وخوفي انه يطلع وهم وخوفي من ياسين وخوفي علي الا في بطني وخوفي
علي اهلي وفضلت ابكي كتيير اوي وابكي بهستيريه وكأني طفله وبتشتكي ل باباها وهو كان احن عليا من الدنيا كلها
وكان بيضمني بكل حب وحنان زي ماعودني دايما وفضلت حطه وشي جوه حضنه ومش عايزه ابعد عنه وهو كان بيتكلم بصوته الا كان بيلمس قلبي وفضل يقولي كلام حلو عشان
يحاول يهديني بس انا مكنتش عايزه اسمع غير بس صوته هو دا الا انا كنت محتاجه اسمعه وكان عندي احلى من اي كلام.. وسمعت صوته وهو بيكلم ياسين الا واقف يضحك عليا من
بعيد وقاله ( انت عملت فيها ايه الله يخرب0يتك ).. ضحك ياسين اكتر وقاله ( انا معلتش فيها حاجه انا جبتهالك هنا اهوه زي ماوعدتك ).. طبطب عليا يوسف بحنان وكاني بنته وقالي
بهدوء ( عملك ايه يا حبيبتي لو زعلك قوليلي ).. رفعت وشي وبصتله وانا ببكي وقولتله ( كان بيعاملني وحش اوي يا يوسف وكان كل شويه يخوفني وكل ما اسأل عليك يقولي
مفيش يوسف ويقولي ان هو انت ).. بصلي ياسين بصدم#مه وقرب مننا وقالي ( هو انتي بتتكلمي ؟!!!!).. حطيت وشي في حضن يوسف تاني ومردتش عليه وضمني يوسف وضحك اوي
بسعاده وغمز ل ياسين وقاله بمرح ( ملكش دعوه بيها تتكلم برحتها وماتتكلمش برحتها ).. وقف ياسين وهو فعلا مصدوم
ان انا بتكلم وقال ل يوسف ( انتو فعلا اتنين مجانين وبيكملوا بعض ).. ضمني يوسف اكتر بحمايه ورد عليه بمرح وقاله ( بس بنحب بعض خليك في حالك ).. بصلي ياسين وهو لسه
مصدوم ان انا بتكلم وطبعا هو فاكر ان انا بتكلم من الاول وان موضوع اني فقدت النطق دا كان خدعه مني وبصلنا بقلة حيله وسأل يوسف وقاله ( أومال ماما فين ؟ ).. رد عليه
يوسف وقاله ( قولتلها تروح البيت تريح شويه وتيجي بالليل ).. اتكلم ياسين وهو لسه بيبصلي ومش مصدق ان انا بتكلم وقال ( طب انا هروحلها البيت اطمنها ان احنا جينا واريح