جوزك اتجوز عليكى بنت عمه
أدم بابتسامه :
وانتي مش طالعه ؟؟
سجده : لا انا نازله عن أذنك
سابته ونزلت وهو قال بتعب : تعبتينى ياغلباويه
طلع عند حوريه والدتها وكريمه وبالفعل كشف على كريمه وقالهم أنها اتحسنت
أدم :
احم كنت عايز اتكلم فى موضوع كده بس محرج
حوريه : لاء يابنى مفيش احراج اتفضل طبعا
كريمه : اتفضل يابنى
أدم : ………
بعد مرور أسبوع
نيرمين بالفعل ماتت ووالدها اتحبس بعد لما مصطفى قدم تسجيلات كانت مع نورهان ليها هي وأبوها واخد الورق ال بأسمها قطعه وطلع على بيت سجده
سجده وقفت وقالت بهدوء :
انت عارف مشكلتك ايه يامصطفى انك فاكر أن كل حاجه تحت أمرك بس احب اعرفك ان كان ممكن يكون ليك عندي ذرة شفقه لو خونتنى واتجوزت عليا بس لكن انت رميت والدتك ال ربتك وكبرتك وخليتك راجل قد الدنيا بس للأسف هي دلوقتى مفيش حاجه مزعلاها غير سنين عمرها ال ضاعت على مفيش
سجده :
اسفه مش هقدر اسامحك أو ارجعلك بس عشان بيني وبين ربنا هقولك أن حامل وابنك او بنتك هتشوفهم زي ما الشرع والقانون قال
مصطفى بصدمه : انتي حامل !!!! من أمتي طيب
سجده : مش هتفرق كتير النتيجه واحده المهم انك عرفت
مصطفى برجاء : طب فرصه عشان الطفل ال جاي
سجده :
مفيش اي حاجه هتخليني أتنازل عن كرامتي حتى لو كان ابنى الكلام خلص
مصطفى بحزن : وانتى يا أمي ؟؟
كريمه : انا هرجع بيتى مش عشانك عشان ده بيت أبوك الله يرحمه
وبالفعل كريمه ودعت حوريه وسجده ونزلت مشيت معاه بس مكانتش بتكلمه خالص وصله البيت