قصة الأم التي قت@لت ابنها وحفرت صحن دارها ودفنت الججث0ة
في حجرة المداولة. رفض القاضي رئيس المحكمة انا يصدر حكمًا مهما كانت عقوبته دون أن يسمع هذه الأم. وإلا كان هذا اخلالا بالعدالة. قال القاضي لمعاونيه: أنني أشعر أن هذه المرأة الي حد كبير فاضلة. وان هناك اسبابا قد دفعتها الي ارتكاب هذه الجريمة. إذا كانت قد ارتكبت فعلا جريمه.
وعاد الي أوراق التحقيقات. ووجدها معترفة. سواء في تحقيقات الشرطة أو النيابة أنها قت@لت ابنها. عندما وجدت أنه يستحق الإعدام وحفرت صحن دارها ودفنت الججث0ة في الدار بعد أن مزقت@ها بالس@كين هي وابنتها.
وأثناء قراءة رئيس المحكمة لهذه الأوراق. وجد أن الشرطة قد توصلت إلي الأم وابنتها عندما تحدثت طفلة في العاشرة من عمرها بأن جدتها وامها قت*لتا خالها وأبلغ الناس الشرطة بما سمعوه من الطفلة.
ووجد رئيس المحكمة ان حل لغز هذه القضية يكمن في استدراج الطفلة. وخرج رئيس المحكمة وأعلن تأجيل القضية واستدعاء الطفلة لكي تدلي بشهادتها...
لمعرفه الجزء الثاني اترك دليلًا........
الباقي.
الارض................
ادرك رئيس المحكمة ان حل لغز هذه القضيه يكمن في استدراج تلك الطفله.... واستخراج المزيد من الاعترافات منها... لتكشف غموض هذه القضيه....... وتضع النقاط على الحروف..........
وخرج رئيس المحكمة الى الجمهور الحاضرين في القاعه... واعلن تأجيل النطق بالحكم في هذه القضيه الى وقت آخر.. واستدعاء الطفله لكي تدلي بشهادتها.....
حرص رئيس المحكمة أن يستمع للطفله بعيدا عن القاعه المحكمة... بكل ما فيها من رهبه وخوف وضجيج وقفص اتهام بدتخله امها وجدتها.. وكانت الجلسه شبه سريه في الغرفه المداولة.. وأمر القاضضي حاجب المحكمة ات يأتي للطفله بكرسي تجلس عليه.. وكوب من الشراب البارد.. ثم اخذ يداعبها لفتره غير قصيره.. واستطاع ان يستخرج من جسدها انحيل كل القلق والخوف.. وأن يعيد بصعوبه الابتسامه اليها... ثم بدأ يسألها عن خالها الم*قتول: