رواية بقلم ميفو سلطان

موقع أيام نيوز

فاكره ان ممكن يبقي ليا فاضل مكان بس خلاص يا سليم انت حر وروح ربنا يهنيك وسيبني بحالي ونزلت منها دموعها واستدارت لتنام فشدها مره اخري انت عايزه تجننيني مكان ايه ويسعدني ايه انت مجنونه يا حياه هنا قامت من عالسرير وانتفضت اه مجنونه اني بحب واحد زيك يعمل فيا مابداله وانا لسه بحبه يقهرني ويرجع يعيشني في دنيا حلوه وانا برضه بحبه واخرتها خلاص ماعتش قادر يصبر لحد ماغور في داهيه عايز يرجع حبه القديم وماشي يتصرمح مع الهانم وبياكلها بيتزا خلاص يا سليم انا تعبت وانت اعمل مابدالك تحبو بعض تاكلو بعض براحتك انا خلاص يأست منك هنا تقدم منها وهتف وخبط علي راسها انا نفسي اعرف دماغك دي متركبه ازاي بس اللي متاكد منه ان فيه شويه لا شويه ايه فيه هبل زايد اخذها في احضانه وشدد عليها وكانت تحاول ان تبعده پعنف الا انه احكم قبضته حولها يابنتي صرمحه ايه وزفت اييه ودتها عالدكتور فقاطعته واكلتو بره وانبسطو ربنا يهني سعيد بسعيده فاقترب بها اكثر بها والله ماطفحت حاجه دا قعدت في العربيه تتحايل وكلتها في العربيه واحنا بنسوق انا برضه يا حياه انا برضه بعد دا كله دانا اتمنالك الرضا ترضي بصه بس يا قمر والقمر مش معبرني وواجع قلبي احست بالخجل فرفع وجهها ثم قال بحبك والله بحبك مش كفايه بقه الا فعلا تعبت وقلبي پيصرخ من جوه فحاولت تركه فهتف يمين بالله مانا سيبك الا اما تقليلي انت لسه بتحبيني مع اني سمعتها بس سمعتها وانت زعلانه فاطرقت وقالت لا مش هقول يا بتاع سوزي يا طفس فقال طب بزمتك انا كده فزغدته وقالت اه وابو كده وعينك يندب فيها ړصاصه وعلي اخر الزمن تيجي العقربه تاخد الواد بتاعي اللي حيلتي فصدحت ضحكته وقال بجد يا حياه انا الواد بتاعك اللي حيلتك فادركت تهورها واطرقت فهتف بهمس والله بحبك ولا اقدر افكر في حد غيرك ويومها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
روحي تفارقني بحبك يا مغلباني وماعتش قادر ابعد عنك ونفسي اسمع كلمه بحبك ھموت يا حياه فردت عليه وهوانا كنت بطلت أحبك اصلا هنا صړخ عاليا يا حلاوتك يا واد يا سليم وحملها للاعلي وظل يدور بها وانزلها وقال والله تبت وندمت وھموت فنزلت دمعه من عينيها وقالت مش عارفه ياسليم مش قدره لا اقرب ولا ابعد كل اللي اعرفه اني مش عايزه اسيبك بس مش عارفه ارجع زي الاول اخذها في حضنه وقال كفايه دلوقتي عليا كده كفايه انا راضي انك معايا وبرضاكي وهتحاولي كفايه عليا القمر بتاعي يرضي عليا وانا بقه عليا الباقي فنظرت اليه بطرف عينها متوجسه يعني ايه فضحك لا يا قلبي دي حاجه كده مالكيش فيها انا اللي هعمل كل حاجه واخذ يدها وقبلها وقال تعرفي يا حياه ان وجودك في حياتي نعمه اه والله حاسس اني بني ادم وله احساس وشعور خبطته اه ويوم ماتحس تروح للصفرا دي فضحك انا مابشفش لا اصفر ولا اخضر انا بتاعك كلك علي بعضك مش انا الواد اللي حلتك برده يا مز انت يا بوغمزتين عسل فخجلت وهتف يا بت ماتحمريش كده قلبي هيقف وحضنها واستسلمت لاحضانه واخذها في حضنه لاول مره بكيفها دون اجبار لتنام في هدوء داعيا ان يشفي چروح قلبها ويطبطب علي قلبها ويكمل مابينهما من ود ليعيشا في سعاده ولكن البشر هكذا لا يتركون احدا سعيدا فالشړ اصبح في عاالمنا متوغلا ولا يقف له احد فيفرد قلاعه علي الجميع الي ان تاتي اراده الله
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
البارت الرابع عشر
بدات ملك تحاول ان تقترب من حياه وبدات تنهر سوزي امامها كثيرا وكانت حياه تري فريده تعامله بحنيه فوثقت بها وكانت تعاملها جيدا واثناء ذلك كانت ملك وعاصم يعدان خطتهما للاستيلاء علي ثروه سليم عن طريق حياه فحياه هيا قلب سليم وسيدخلون له من هذه الناحيه في تلك الاثناء حضرت هنا لتاخذ حياه ويخرجان لبعض الوقت فاستاذنت سليم واشار عليهما ان تاخذا الحارس فتوسلت لسليم ان يخرجا بمفردهما فتزمر في البدايه ولكنه رضخ لها وظلت الفتاتان تتسكعان وتشتريان طلباتهما وظلا معا طول اليوم فهما نعما الصديقيتن دخلت هنا احدي المحلات ووقفت حياه فقررت ان تكلم سليم وكانت تقف بمفردها فرد عليها سليم وقال القمر مبسوط فهتفت بدلع مبسوطه اوي يا قلبي هتف سليم يا لهوي يا ناس علي حبيي اللي ملففني حواليه بس بقه انا في الشارع فرد بلهفه وانا في الڼار مولع كانت تبتسم ويبدو عليها الهيام لياتي رجلان ويبتدا معاكستها زباله رجاااله زباله اهم دول بقه االي ماينقلعوش من الرجل وبدا في مضايقه حياه الا القمر هيمان علي مين كده ماينوبناش من الحب جانب فتركت حياه التليفون جانبا وردت پغضب ماتحترم نفسك يا استاذ انت وكان هناك علي الطرف الاخر شخصا يسمع ما يحدث ويشتعل وانتفض واقفا وېصرخ في حياه ان ترد عليه ولكنها كانت ټتشاجر مع ذلك الوقح الذي تجاوز وبدا يتطاول عليها فبكت هيا وكل ذلك و سليم يسمع بتطاول ذلك الحقېر واصبح علي شفا الاڼهيار وهنا اغلق الخط من عند حياه لاشتداد الخناق ولم تحث بهذا وبدات حياه بالصړاخ منها الضابط وصفعها علي وجهها ومسكها من شعرها وقال عشان تبقي تمدي ايدك علي اسيادك واخذوها ورموها في الحجز وكانت قد اصبحت علي شفي الاڼهيار بعد ان رفض الضابط ان تجري مكالمه شخصيه ما ان انقطع الخط علي سليم حتي احس انه سيصاب بذبحه صدريه فحبيبته كانت ټتشاجر مع شخص وتبكي ولم يعرف ماذا يفعل وهنا تذكر صديقتها هنا فاتصل بها وصړخ حياه فين يا هنا انتو فين فردت بړعب فيه ايه انا كنت سيباها بره
وبشتري حاجه فصړخ وقلها انتو فين فاخبرته عن المكان فهرع الي النزول ومعه الحرس وما ان وصلا حتي وجد هنا تبكي وهيا تقول انا سالت اللي في المول وقالو انها اتخانقت مع واحد ضابط وراحو القسم هنا امر احد رجاله بايصال هنا وذهب مسرعا وقلبه مخلوع علي حبيبته وفي الطريق اتصل باحد رجال الامن الكبار ليقلب الدنيا عليهم ليصل الي القسم ومعه بعض اللواءات الكبار ينتظروونه ماهو القوي مالوش الا اللي اقوي منه في الزمن ده دخل سليم بهيبته يبحث عن حبيبته لم يجدها ومان عرف انها في الحجز حتي ھجم علي الظابط وظل يضرب فيه والاخرون يحاولون ابعاده وهو ېصرخ مراتي انا يا ولاد الكلاب تترمي في الحجز مع المجرمين وهنا امر مامور القسم باحضارها فلم ينتظر فذهب مسرعا لتخرج له تلك المسكينه يا غلبك يا حياه ماهو الغلبان مابيشبعش غلب مشعثه الشعر وخدها عليه علامات الضړب فارتمت في احضانه وظلت تبكي وهو يحاول ان يهديها وصړخ في احد اللواءات شفلي قوضه فاضيه فاشار اليه واخذها وظل يهدهدها ويطبطب عليها ويلصقها بقلبه حتي هدأت وتوقفت شهقاتها وقال
تم نسخ الرابط