قصة رائعة الجزء الأول.

موقع أيام نيوز


يوسف : تسلم ايدك يادكتور شريف .. وانت ياعز هتطلع لوليد وتشيلوها قصاد بعض وحطوها فى عربيتك
عز : تمام ياريس
يوسف : هو وليد لسة برة ؟
وليد : انا جيت يايوسف بيه
يوسف : انت ياوليد هتشيلها مع عز وتحطوها فى عربيته على ما الرجالة تكون مشيت .. هتقفل المكان وتركب مع عز فى عربيته
وليد بطاعة : ماشى يايوسف بيه

يوسف وهو يغلق جهاز الحاسوب ... تمام وانا هاجيب آية واحصلكوا
بعد ان حملها وليد  مع عز ووضعها داخل السيارة .. عاد الي المكان واغلق الابواب واتجه اليهم .. جلس وليد  بالكرسي الخلفي بجوارعبير وجلست وبسملة بجوار عز وانطلق عز بالسيارة
ويوسف خلفهم بسيارته ومعه آية وهدى
التف الجميع حولها واغلقوا الاضواء الا مصدر واحد باضاءة خاڤتة للغاية وهى ممددة على الاريكة
تقدمت آية ممسكة بيدها بكرة من الكريستال تستخدم في التنويم المغناطيسي تحركها امام عيناها في انتظار استردادها لوعيها
يوسف بتسأؤل ... هتعرفي تنوميها يا آية ؟
آية بجدية ... ايوه طبعا ... دى مش اول مرة اعمل الحكاية دى .. بس محدش يتكلم وانا بنيمها .. ومع نوع الدوا اللي خدته ده هيكون سهل جدا تنويمها
يوسف پقلق ... علي الله
حاولت عبير فتح عيونها ببطئ شديد متحدثة بهمس ... انا فييين
آية وهي تحاول ايقاظها ... بسسس ركزي معايا كده وبصي علي الكرة اللي في ايدي دي وقوليلي انتي مين ؟

تم نسخ الرابط