قصة رائعة الجزء الأول.

موقع أيام نيوز


انهي عز  كلامه واغلق الباب خلفه بسرعة هروبا من رد فعله
اما يوسف فكان ينظر له بذهول وهو يقول  ...
نهار اسود !!!  لا .. ده انت حالتك  ميتسكتش عليها ابدا ... انا كده بدأت اقلق علي نفسي منك .. ثم توجه الي مكتبه يباشر عمله
*****************
خرج عز من مكتب يوسف متجها  لمكتبه ولكن توقف علي صوتها

بسملة ... بسسسسس .. استاذ عز
عز بأبتسامة مرحة وهو يتوجه اليها .... اؤمري ياقمر
بسملة پضېق ... متعرفش تتكلم عدل شوية ؟
عز وهو يقطب حاجبيه ... اومال انا بتكلم عوج دلوقتي ؟ ماانا بتكلم عدل اهو
بسملة  ... اوووووف المهم بقولك .. هو يوسف بيه كان متضايق ليه ؟
عز بمكر ... وانا هعرف منين ... ماتسأليه
بسملة بمكر هي الاخري ... عېپ عليك يااستاذ عز ... ده انت عارف كل صغيرة وكبيرة عن يوسف بيه
عز بجدية ... ويهمك في ايه بقى يوسف .. عاوزة تعرفي هو ماله ليه ؟

بسملة پټۏټړ ... هاااا لا اصله مقليش جبيلي قهوة زي العادة ودخل علي مكتبه على طول وهو متعصب
عز بعدم اقتناع ... امممممم خليكي ف شغلك افضلك يابسملة وملكيش دعوة بغيرك بلاش تحشري نفسك في كل حاجة افضل ليكي
بسملة پڠضپ من حديثه ... اسفة جدا يااستاذ عز ... انا كنت بسأل من باب الاطمئنان علي يوسف بيه مش اكتر .. وانا مبفكرش التفكير اللي في دماغك ده اتفضل يااستاذ عز روح شوف شغلك ووعد مش هسألك عن حاجة تاني مادام حضرتك مش متقبل كلامي
عز پضېق ... والله يبقى افضل .. هكلم السفيرة عزيزة يعني .. زيك زي اي بنت مفكيش حاجة زايدة يعني
بسملة پڠضپ وعـ،صبية ... اتفضل من هنا لو سمحت .. هو انا كنت قولتلك فيا حاجة زايدة والا ناقصة
نظر عز لها بأبتسامة باردة ثم توجه نحو غرفة مكتبه متحدثا في نفسه ... تستاهلي ياام سبعين لسان في بعض
اما بسملة فجلست على مكتبها پڠضپ
************************
داخل المستشفي
تجلس چنا وسط عبير ونجلاء  يتبادلان الحديث
 

تم نسخ الرابط