رواية احببتها رغم عجز...ها كيان ومحمد

مازن راح دخل الميتم لاقي عيال متجمع وعملين يهزرو يضحكو وحد قاعد في النص بيبص لاقها كيان فضل واقف يتفرح عليها وهي عماله تهزر وتضحك معاهم 

فاطمه... هزت كتف مازن مازن في اي نادمها عشان نمشي مش بحب الاطفال والدوشه 

مازن... حاضر روحي استنيني بر طيب عقبال مطلعلك 

فاطمه... حاضر بس متاخرش وسابته وطلعت 

مازن... كيان كيان 

كيان بتبص لاقته مازن... في اي 

مازن.... يلا عشان نمشي

الاطفال... لا متسيبناش وراحه عند فهد يترجو خليها تقعد شوي معانا 

مازن... طيب مهو لازم نروح 

بنت.. عمو وحياتي خليها تقعد معانا شوي والنبي 

مازن.. صعب عليه البنت حاضر 

كيان... طيب انت هتروح 

مازن بضحك... لا هفضل معاكم 

الاطفال... ها هاهاهاهاها

وبدا مازن يلعب مع الاطفال وكيان 

فاطمه.. واقفه بر وعماله تبص فين الساعه ورنت علي مازن مش بيرد 

فاطمه... هوف والله لامشي وراحت ركبت العربية ومشت 

مازن... بس كفايه بقا تعبت نروح ونبقا نيجي وقت تاني 

الاطفال بحزن... طيب توعدونا انكم هتيجو تاني 

كيان.. انا بجيلكم دايما بس الاسبوع اللي فات مجتش عشان كنت تعبانه