رواية احببتها رغم عجز...ها كيان ومحمد
رواية احببتها رغم عجز...ها كيان ومحمد
فتحيه... ادخلها انت انا مش فاضيه وسابته ومشت واسبته وهو معدي بيبص لاقي برضو الاوضه اللي كانت مفتوحه مفتوحه وبيبص عشان يشوف البنت اللي شافها راح فتح الباب شوي وبيبص لاقها قاعدها قدام المرايه وحاطه طرحه علي راسها
مازن... يالهوووي علي القمر ده لا انا لازم اعرف مين دي ولسه هيفتح الباب ويدخل لاقي الفون بيرن
مازن.... يوووه هو وقتك يافاطمه دلوقتي وراح فاتح عليها
مازن... الو
فاطمه بصوت عالي... انت فين دلوقتي
مازن... في اي صوتك عالي ليه كدا وراح طالع بر
فاطمه... انت في الشركه دلوقتي
مازن بتوتر وهو بيكلم نفسه.. لو قولتلها اني مش في الشركه ورحت عند كيان عشان تجيب فستان الفرح هتزعل وتتخانق معايا
فاطمه... رحت فين يامازن مش بترد عليا ليه
مازن ها.. لا معاكي اهو
فاطمه... انت فين دلوقتي
مازن... في الشركه
فاطمه.. ولا بتعرف تكدب ماشي يامازن خليك مع كيان ومش عايزه اعرفك تاني وخليها تنفعك
مازن... اهدي بس وافهمك كل حاجه
فاطمه قفلت في وشه السكه
مازن... يوه بقا لازم اروحلها دلوقتي حالان
فتحيه... كيان ياحبيبتي مازن مجاش هنا ليكي ولا اي
كيان... لا هو جه
فتحيه... اه وكان عايزك وقولتلو روحلها انت وانا روحت عشان كان في الاكل علي النار
كيان.. طيب استني طلعيني اشوفه راح فين
وطلعت كيان هي وفتحيه وعملين يتلفته فين البيت وينادمه علي مازن مش لاقينو
كيان... فين مازن ده