رواية احببتها رغم عجز...ها كيان ومحمد

رواية احببتها رغم عجز...ها كيان ومحمد

موقع أيام نيوز

_حاضر ياست هنا بعد إذنك 

فاطمه... روح 

فاطمه... هنبدا نلعب ونتفرج بقا واوع هتحلو 

بليل 

كيان... فصلت عايزه كدا هنام

مازن... تمام وبيبص لاقي رساله جياله من فاطمه 

الرساله (اخرت ليه انا خايفه اووي تعالالي بسرعه وحاسه ان في صوت برضو بر) 

مازن... بقولك 

كيان... اي 

مازن... هروح اشوف صحبي ولو اخرت متقلقيش 

كيان... حاضر خلي بالك من نفسك 

مازن.. حاضر سلام وقام مشي 

مازن وصل عند فاطمه وخبط علي الباب وفاطمه بهدلت شكلها وراحت فتحت الباب واول ما الباب اتفتح جرت فيه حضنه 

 

مازن.... مالك 

فاطمه... هايفه اووي متسيبنيش 

مازن... متخافيش انا جمبك وراحو دخلو الشقه وقعدو 

عند كيان قاعدها وبتبص لاقه الباب بيخبط راحت فتحت 

كيان... نعم 

_اتفضلي ياهانم الظرف ده وسابها ومشت 

كيان كانت فرحانه وكانت مفكره ان مازن اللي باعته واول مافتحتو لقحت الصور علي الارض ونهارت فيه العياط 

مازن قاعد مع فاطمه لحد ما الساعه جت واحدها 

مازن... بقولك كدا مافيش حاجه هروح والصبح هاجيلك 

فاطمه... لا خليك جمبي خايفه 

مازن بنرفزه... قولت مافيش حاجه يلا سلام 

فاطمه بعد ما مشي..... ههههه يلا روح شوف اللي مستنيك 

مازن اول مروح فتح الباب وعمال ينادم علي كيان وبيبص

تم نسخ الرابط