رواية احببتها رغم عجز...ها كيان ومحمد
رواية احببتها رغم عجز...ها كيان ومحمد
مازن....
_اتفضلي ياهانم الظرف ده وسابها ومشت
كيان كانت فرحانه وكانت مفكره ان مازن اللي باعته واول مافتحتو لقحت الصور علي الارض ونهارت فيه العياط
مازن قاعد مع فاطمه لحد ما الساعه جت واحدها
مازن... بقولك كدا مافيش حاجه هروح والصبح هاجيلك
فاطمه... لا خليك جمبي خايفه
مازن بنرفزه... قولت مافيش حاجه يلا سلام
فاطمه بعد ما مشي..... ههههه يلا روح شوف اللي مستنيك
مازن اول مروح فتح الباب وعمال ينادم علي كيان وبيبص
مازن.... لاقي صور ليه هو وفاطمه مرميه علي الارض وهو مقرب منها
مازن... اي ده وبصوت عالي كيان كيان اكيد كيان صدقت كلا اللي في الصور وسابت البيت ومشت طيب انا هعرف هي فين دلوقتي ارن الاول علي بوسي وشوفها راحت هناك ولا لا
وراح مسك التلفون ورن علي اخته
مازن... بوسي
بوسي... الو ايو ياحبيبتي في اي
مازن... بتعملي اي
بوسي... طالعه عشان انام عشان اصحا بكرا بدري
مازن... وبابا فين
بوسي... في المكتب بيخلص شوي شغل ليه في حاجه كيان فيها حاجه
مازن... لا بس حبيت اطمن عليكم
بوسي... ماشي ياحبيبي احنا كويسين
مازن... تمام ياقلبي تصبحي على خير
بوسي.... وانت من اهل الخير
محمد... هنعمل اي دلوقتي