رواية احببتها رغم عجز...ها كيان ومحمد

بليل مازن خلص ولبس البدله وراح عشان يجيب كيان من الفله بتاعتها عشان الفرح في الفله بتاعت مازن اول ما مازن وصل دخل وفتح الباب 

مازن... اي ده يعني البيت هوس هوس ياداده وبيبص لاقي كيان لابسه الفستان الابيض والنقاب الابيض وقاعدها علي الكرسي وزي الملايكه وبوسي وفتحيه وقفين جمبها مازن فضل باصص في عين كيان كتير 

مازن بصوت واطي... اي ده نفس العيون الرصاصي إللي بشوفها في الاوضه ممكن تكون لابسه لنزز عادي 

بوسي... سرحت فين 

مازن... ولا حاجه خلصتو 

بوسي... اه يلا 

طلعو ركبه العربيه وراحو الفرح 

في الفرح بقا الكل فرحان وبيهيص بس الناس عملين يبصه لكيان ومازن انه اتجوز واحدها عاجزه 

_بقا ابن محمد المصري القمر يتجوز واحدها عاجزه 

_والنبي ياختي معرف دي مامته ملك وافقت كيف علي كدا 

_يمكن مغصبين عليها 

_معرفش ويمكن عشان غني مهي دي بنت البنهاوي الله يرحمه 

_لا والله بقا دي كيان البنت الحلوه بقت عاجزه 

_اه 

عند بوسي وكيان 

بوسي... مالك 

كيان.. انتي عارفه مش بحب الاجواء دي 

بوسي... استحملي ده فرحك وشوفي الواد سايبك وعمال يهزر ويتكلم ممع اصحابه 

كيان... سيبيه براحته 

فاطمه جت وراحت عند كيان 

فاطمه... الف مبروك ياعروسه