رواية احببتها رغم عجز...ها كيان ومحمد

كيان.... لسه هفهم تاني عمي لو عرف انا هسيب البيت وهمشي 

محمد... اهدي بس وانتي يا بوسي يابنتي خليكي معاها 

مازن وصل هو وفاطمه 

مازن... يلا تعالي 

فاطمه... خايفه باباك ميوافقش علي قرارك 

مازن... متخافيش لو موافقش كيان هتوافق وناخدك تعيشي معانا 

فاطمه... لا خايفه رجعني شقتي 

مازن... قولت يلا وراح شددها من ايدها ودخل الفله 

مازن... بابا بابا بوسي 

محمد... مازن اهو جه اروح اشوف في  اي

كيان... اوع تنسا ياعمو

محمد... متخافيش وسابها ونزل 

محمد نزل لاقي مازن واقف في الصله وماسك ايد فاطمه 

محمد... ممكن افهم اي ده ياستاذ مازن

فاطمه لم سمعت كدا راحت بعدت ايدها عن ايد مازن 

مازن... اهد يابابا وانا افهمك كل حاجه 

محمد... اهد اي وافهم اي اكنر من اللي أنا شايفه 

مازن... اللي انتو بتشوفه كدب مش دايما اللي بنشوفه حقيقي بيبقا مستخبيه الحقيقه وره اللي شايفينه 

محمد... حقيقه اي ورها اني الاقي ابني سايب مراته وماسك ايد واحدها غريبه ومعاها 

مازن... بابا فاطمه دلوقتي انا وهي اخوات بس 

محمد... جي تضحك عليا تاني 

مازن... والله لا فعلا انا وهي اخوات بس مافيش حاجه بينا 

محمد... كيف ده بقا 

مازن... بص فاطمه تقعد تحكيلك كل حاجه وانا هطلع اشوف كيان 

فاطمه... اه ياعمو انا هحكيلك كل حاجه وسيبه يشوف كيان