رواية احببتها رغم عجز...ها كيان ومحمد

خالد... يابنت المجنونه كنتي هتموتيني 

فاطمه.... غور من وشي طيب عشان انت بتولعني اكتر 

خالد... هههه طيب بمناسبه الولعه هتروحي فرح مازن وكيان بكرا 

فاطمه رفعت حاجبها... هو بكرا 

خالد.... اه 

فاطمه... اشطااا هنروح منروحش ليه 

خالد.... مش مطمنلك في اي 

فاطمه... مافيش حاجه يلا روح روح انت 

خالد... حاضر هروح وبكرا هتقوليلي في اي 

فاطمه.... هههه ماشي باي 

خالد.... باي 

خالد ساب فاطمه ومشي فاطمه قعدت علي الكرسي 

فاطمه... بقا بتتجاهلني يامازن ماشي وانتي ي كيان بتسرقيه مني ان مخليتكم انتو الاتنين بكرا  مسخره مبقاش انا فاطمه 

عند مازن وصل هو وكيان وقف العربيه ونزلها حطها علي الكرسي وبيقفل باب العربيه وبيلف 

مازن... كي وبيبص لاقها مشت بالكرسي راح خابط بايدو علي العربيه 

مازن.... هوف هخلص من مشكله اوقع نفسي في مشكله هعمل اي المره دي لم ادخل ورها 

مازن... يعني سيبتيني ومشيتي 

كيان... سيبتك يمكن عايز تروح بسرعه عشان تروحلها او هترن عليها فسيبتك علي راحتك 

مازن بيئس... لا مش هروحلها ولا هرن اصلا التلفون باظ ياختي هروح بس هنام عشان اصحا بدري المهم 

كيان... اي