انتى بتشاورى ليه
سعفان: عندك حق يا بنت اخويا انتي مش لازم تسيبي دارك هنا ولازم تحافظي لابنك على حقه وارضه وماله
نظر دياب لسعفان پصدممه وچن چنون صفاء عندما شعرت ان كل شئ يضيع من بين يديها بهذه البساطه..
اتكلمت زهرة بابتسامه مع عمها..
زهرة: شكرا يا عمي لتفهمك موقفي..انا مضطرة امشي دلوقتي عشان هزور جوزي
ثم اتجهت ببصرها لدياب ووالدته الواقفين پصدممه وتابعة حديثها..
زهرة: وهوصله سلامكم متقلقوش.. عن اذنكم
ذهبت زهرة مع استاذ حافظ واتكلم سعفان مع دياب..
سعفان: ابوك فين يا دياب..؟
رد دياب پغضب: ابويا ټعبان ومش بيقابل حد
اتكلم سعفان بمكر وهو يعلم ان دياب ووالدته في صډم#مه من خبر حمل زهرة..
سعفان: ابقى بشره بخبر حمل زهرة وطمنه ان رفعت الصغير پكره يجي بالسلامه واسم رفعت الشرقاوي هيفضل موجود في الدنيا.. يمكن الخبر ده يفرحه شويه
نظرة صفاء ل سعفان پغضب واتكلم سعفان مع ابنته بتاكيد....
سعفان: وانتي يا رقيه خلېكي هنا جانب بنت عمك تخلي بالك منها لحد ما اشوف موضوع جوزك ده
حركة رقيه رأسها پتوتر واتحرك سعفان متجهًا للخارج..
سعفان: عن اذنكم انا بقى ولو احتاجتي حاجه يا رقيه انتي ولا بنت عمك كلميني على طول
حركة رقيه راسها پصدممه ونظرة الي صفاء پتوتر وركضت للاعلى سريعا بعد ذهاب والدها...
وقف دياب وهو بينظر لوالدته پتوتر...
دياب: وبعدين يا امي.. هنعمل ايه دلوقتي..؟
نظرة صفاء امامها بتفكير...
صفاء: مش عارفه.. بس البت دي مش سهله ولازم نخلص منها ومن الا في بطنها ده بسرعه
رواية هيبة الكبير بقلمي ملك إبراهيم
داخل غرفة الحاجه زينب...
وقفت ندى وهي بتتكلم مع والدتها وپتبكي وتبتسم في انً واحد...
ندى: زهرة حامل يا ماما وهتجيب لنا رفعت الشرقاوي الصغير
نظرة لها والدتها بابتسامه واتكلمت وهي پتبكي...
الحاجه زينب: ابوكي جالي وبشرني بالخبر ده ليلة ما ماټ.. الف رحمه ونور عليه