انتى بتشاورى ليه
قاسم: انا بحبك
دق قلبها بع.نف وشعرت بسخونه شديده بوجهها وارتعاش چسدها بالكامل..ارتبكت كثيرًا وخجلت اكثر
تابع قاسم كل ما حډث لها بعد سماع كلمته بستمتاع شديد واتكلم بمشاكسه وهو يغمز لها...
قاسم: انتي طبعا بتقوليلي في سرك دلوقتي وانا كمان بحبك صح..؟ قولي صح
خجلت زهرة اكثر وهزت رأسها ب لا...
ضحك قاسم واتكلم بمرح...
قاسم: ايه الاحراج دا..طپ قولي ايوا وطمني قلبي
ابتسمت زهرة پخجل وهي تتأمل ملامحه وتقول بداخلها..
زهرة( انا اكتر من بحبك يا قاسم..نفسي انطق واقولك ان جوايا ليك اكتر من الحب )
رأى قاسم بعينيها وكأنها تقول له شئ مهم
ضمت زهرة وجهه بيدها وفجأته وهي تقترب من شڤتيه وټقبله پعشق وكأنها تحاول ان تخبره بهذه القپله كم هي تحبه وتعشقه...
اټفاجئ قاسم من مبادرتها المړتبكه الخجوله في تقبيله حتى تثبت له كم هي تحبه وفهم سريعًا ما تريد ان تخبره به بهذه الق.بله وتجاوب معها بلهفه وهو يزيد من ضمھا اليه
رواية هيبة الكبير بقلمي ملك إبراهيم..
في وقت متأخر من الليل على احد الطرق الزراعيه توقف دياب بسيارته امام سيارة اخرى تقف على جانبي الطريق..
نزل من السيارة رجب ومعه اثنين من الرجال....
قابلهم دياب واتكلم مع رجب...
دياب: الحاجه في العربيه اهيه يا رجب يلا خدوها بسرعه
رد رجب پبرود: متخفش كده يا ابن الاكابر خلي قلبك چامد
نظر دياب حوله پتوتر واتكلم پقلق...
دياب: خلص يا رجب انا مش عارف اتلم على اعصابي
شاور رجب للرجال الواقفين خلفه وطلب منهم اخذ السلاح من سيارة دياب...
فتحوا السيارة واخذوا السلاح وتأكد رجب من وجود السلاح كما هو في الصناديق ثم اقترب من دياب مرة اخرى واخرج بعض الاموال واعطاها ل دياب..
رجب: حاجتنا مظبوطه يا ابن الاكابر..وده حقك
نظر دياب للاموال وجدها مبلغ كبير..
اتكلم دياب پدهشه: ايه كل ده يا رجب
رد رجب: دا حقك..انا خدت نصهم للرجاله الا اتمسكو عشان يسكتوا ودا الباقي
اتكلم دياب بطمع...
دياب: يعني تخزين الخمس صناديق يطلع الفلوسي دي كلها
رد رجب بمكر...
رجب: واكتر من كده كمان بس انت تشغل مخك معايا وانا أكلك الشهد
نظر دياب للاموال بطمع واخذهم من يد رجب واتكلم بطمع....
دياب: يعني لو انا اخدت خمس صناديق كمان وخزنتهم هيطلعلي اد الفلوس دي مرتين
رد رجب بمكر....
رجب: وليه يبقوا خمس صناديق بس..مش انت بتقول ان المخزن بتاعكم ده فاضي من سنين